هذا فؤادي في وصالكِ يرغبُ فلِمَ التجافي في المحبةِ زينبُ قوسُ الهوى قد نالني بسهامهِ وبجرْحها محبوبتي لا أعتبُ يهواكِ قلبٌ أنتِ لو أنْصفْتهِ لعرفتِ أنّي في هواكِ أُعذبُ رحماكِ زينبُ بالمحبِّ فإنهُ في كل يومٍ للمنيّة يقْربُ جودي عليّ محبةً لا تبخلي بدموعِ عينكِ إنها لا تكذبُ ودعي حديث العاشقينَ حديثنا سمعي إلى غزلٍ يحنُّ ويطربُ يا أيها الحيُّ الكرامُ تداركوا قلباً بنيرانِ الهوى يتقلّبُ والناسُ من حولي تقولُ تعجّباً اللهُ يرحمُ عاشقاً يتعذّبُ [email protected]