كنه يبشرني بغيث الجزالة وهليت فيه وهل بالخافق السيل وساق الحيا في كل عرق لحاله ومن خاطري فزن مثل ضمر الخيل اللي الى فزت تسابق ظلاله وقلت القصيم وهب عذب التفاصيل ومن حبها مثلي رست في خياله برمالها ياما قضيت التعاليل وهي عشقي اللي عنه مانيب داله اللي غلاها مهجتي له مداهيل طول العمر ما جا مكانه بداله دار الرخا والجود دار الرجاجيل من حل فيها طاب حظه وفاله صفحة بياض ماعليها مداخيل ما كتبت بزاج الرخا والسهالة دارالقروم الخيرين الحلاحيل اهل الشجاعة والظفر والبسالة صيت القصيمي فعل ماهوب تضليل والحمل لا زاد ارتكا له وشاله وذكر القصيمي فوق روس الاقاذيل نجمٍ يدل التايهين اشتعاله وطيب القصيمي والوفا ياصل سهيل والعز لو هو بالثريا رقى له باهل القصيم الجيل الاول وهالجيل الطيب ورث سلالة عن سلالة مذللين الصعب بالعزم تذليل ومترفعين عن دروب الجهالة والجود فيهم يذهل العقل ويهيل ومحصلين المجد في كل قاله بالعسر قبل اليسر يوفون بالكيل ورجالهم يلقى السعد من عنا له والضيف يلقى قبل بن وفناجيل بحجاج من ضافه هناه ودلاله وفزعاتهم ماهي مصالح وتمثيل ولا عمرهم صاروا على الغير عالة اليوم وامس وبالسنين المقابيل متميزينٍ بالوفا والشكالة اولاد علي السابقين المشاكيل اهل المروة والصخا والجمالة الله مجنبهم عن الحيف والميل والجور والظلم لسبيل العدالة والله لمن يخلص يسوق التساهيل ويشمل بعطفه من عليه اتكاله يعطي بلا منه ويجزل الى سيل ويبشر بعونه من صدق والتجى له على القصيم الله يصب الشهاليل من يوم يبدا الوسم لين اكتماله وتربع فياض الجرد والشماليل والعين تفرح بالربيع وجماله ودار اهلي تطرب لها النفس وتميل ويبل كبدي صافي من زلاله وباسم القصيم يشع برق المخاييل ويبشّر اللي يسمعه بالجزالة شعر/ علي المفضي