الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
ملتقى الشعر السادس بجازان يختتم فعالياته ب 3 أمسيات شعرية
عبرت عن صدمتها.. حرائق كاليفورنيا تحطم قلب باريس هيلتون
«حرس الحدود» بعسير ينقذ طفلاً من الغرق أثناء ممارسة السباحة
الشيخ طلال خواجي يحتفل بزواج ابن أخيه النقيب عز
ارتفاع أسعار النفط وخام برنت يتجاوز 80 دولاراً
"الزكاة والضريبة والجمارك" تُقدم مزايا جديدة للمستوردين والمصدرين
ثلاث أمسيات شعرية في ختام ملتقى أدبي جازان الشعري
أنشيلوتي يبدي إعجابه بالجماهير.. ومدرب مايوركا يعترف: واجهنا فريقًا كبيرًا
إنتر ميامي يُحدد موقفه من ضم نيمار
حرس الحدود بجازان يحبط تهريب (160) كيلوجرامًا من نبات القات
جوزيف عون يرسم خارطة سياسية جديدة للبنان
خطيب المسجد النبوي: تجنبوا الأحاديث الموضوعة والبدع المتعلقة بشهر رجب
الكرملين: بوتين جاهز للتحاور مع ترمب بدون شروط مسبقة
فن الكسل محاربة التقاليع وتذوق سائر الفنون
محافظ الطائف يستأنف جولاته ل«السيل والعطيف» ويطّلع على «التنموي والميقات»
«عباقرة التوحد»..
«سلام» يُخرّج الدفعة السابعة لتأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي
أنشيلوتي معجب ب «جماهير الجوهرة» ويستعد لمواجهة برشلونة
الصداع مؤشر لحالات مرضية متعددة
5 طرق سهلة لحرق دهون البطن في الشتاء
الخروج مع الأصدقاء الطريق نحو عمر أطول وصحة أفضل
كُن مرشدَ نفسك
عام مليء بالإنجازات الرياضية والاستضافات التاريخية
الحمار في السياسة والرياضة؟!
سوريا بعد الحرب: سبع خطوات نحو السلام والاستقرار
ماذا بعد دورة الخليج؟
وزارة الثقافة تُطلق مسابقة «عدسة وحرفة»
أسرار الجهاز الهضمي
جانب مظلم للعمل الرقمي يربط الموظف بعمله باستمرار
نجاح المرأة في قطاع خدمة العملاء يدفع الشركات لتوسيع أقسامها النسائية
الرياض تستضيف الاجتماع الوزاري الدولي الرابع للوزراء المعنيين بشؤون التعدين
جودة القرارات.. سر نجاح المنظمات!
مريم بن لادن تحقق انجازاً تاريخيا وتعبر سباحة من الخبر الى البحرين
«متطوعون» لحماية أحياء دمشق من السرقة
الألعاب الشعبية.. تراث بنكهة الألفة والترفيه
المقدس البشري
«الأوروبي» في 2025.. أمام تحديات وتوترات
سبب قيام مرتد عن الإسلام بعملية إرهابية
لا تحرره عقداً فيؤذيك
«سلمان للإغاثة» يوزّع مواد إغاثية متنوعة في سوريا
الصدمة لدى الأطفال.. الأسباب والعلاج
كيف تكسبين زوجك؟!
أفضل الوجبات الصحية في 2025
ثنائية رونالدو وماني تقود النصر للفوز على الأخدود
مركز إكثار وصون النمر العربي في العُلا يحصل على اعتماد دولي
مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية ال8 لمساعدة الشعب السوري
إطلاق كائنات مهددة بالانقراض في محمية الإمام تركي بن عبدالله
نائب أمير تبوك يطلع على مؤشرات أداء الخدمات الصحية
من أنا ؟ سؤال مجرد
أمير القصيم يتسلم التقرير الختامي لفعالية "أطايب الرس"
ولي العهد عنوان المجد
أمير المدينة يرعى المسابقة القرآنية
برشلونة يتأهّل لنهائي كأس السوبر الإسباني على حساب أتليتيك بلباو
مجموعة (لمسة وفاء) تزور بدر العباسي للإطمئنان عليه
أسرتا الربيعان والعقيلي تزفان محمد لعش الزوجية
عناية الدولة السعودية واهتمامها بالكِتاب والسُّنَّة
القيادة تعزي رئيس جمهورية الصين الشعبية في ضحايا الزلزال الذي وقع جنوب غرب بلاده
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
شعر
أمي شعر - عبدالله بن سعد الغانم
الجزيرة
نشر في
الجزيرة
يوم 26 - 07 - 2012
من أطهر المشاعر هي تلك المشاعر التي تُهدى إلى الأمّ ذلكم المخلوق العظيم الذي لن نستطيع مهما فعلنا مجازاته حقه، وحين تعرضت أمي الغالية لوعكة صحية أُجريت لها على أثرها عمليةٌ جراحية تكلّلت بحمد الله بنجاح أطلقتْ قافيتي قيدها من الحياء فانثالت هذه الأحرف المتواضعة.
لُطفًا بأُمي بفضلٍ منك ربَّاه
امننْ عليها شفاءً أنت مولاهُ
يزورها الداءُ والظلماءُ عاكفةٌ
يُقضُّ مضجعَها خليلُها الآهُ
تشكو إليك فؤاداً فاضَ مرحمةً
الضغطُ أنهكهُ وزادَ بلواهُ
تحب أولادها شغفى بهم أبداً
مشغولةُ الفكرِ والأشجانُ تغشاهُ
كم يعبثُ السُّكرُ المكروهُ في جسدٍ
الطُهرُ منهجُهُ والخيرُ مأواهُ
تحنو وتعطفُ أُمي مالها مثلٌ
جذلى بمجمعِنا والإِلفُ تهواهُ
دخلتُ بيتك يا أُمَّاه في وَلَهٍ
طَفِقتُ أذرعُه فقلتُ: أوَّاهُ
فقد فَقَدْنا به الأنوارَ يُؤلمني
منكِ الغيابُ وجيشُ الهمِّ ألقاهُ
فضاقَ بيتٌ وسيعٌ حلَّه كدرٌ
الأمُّ تُؤنسه تُطيبُ سُكناهُ
أيا طبيبُ تَرفَّقْ إنَّ والدتي
فيكم مُؤملةٌ تقولُ :ربَّاهُ
نِعْمَ النِّداءُ لربِّ العَرشِ مَقْصِدُها
كي يكشفَ الضَّرَ والإحسانُ تلقاهُ
تألمَّ القلبُ من رؤياكِ غاليتي
على السريرِ وكَرْبُ الأُمِّ أشجاهُ
صبراً أوالدتي فالداءُ مُنصرفٌ
بإذن ربي وثوبُ البُرء تُكْساهُ
أجرُالإلهِ وفيرٌ ثمُّ عافيةٌ
بُشراكِ بُشراكِ فالمعطي هواللهُ
يظلُّ حرفي عيياً مسَّه خجلٌ
لكن يُشرِّفُه قولي أَأُمَّاهُ
أُمَّاهُ أُمَّاهُ لفظٌ فاضَ من شفتي
القلبُ مَبعثُهُ والأجرُ مَجناهُ
واهاً فماأبخلَ الأشعار َتَخذلني
حين احتياجي فويلٌ ثم ويلاهُ
مكثتُ رِدْحاً من الأزمانِ يسكنني
مع القوافي حياءٌ طابَ مسقاهُ
قد استحت منكِ ياأُمَّاهُ فانقبضت
مشاعري وعقوقُ الأمِّ أخشاهُ
فلتقبلي الحرفَ ياأُمَّاهُ مُعتذراً
عن القصورِ قبولٌ منكِ أرضاهُ
تمير - سدير
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
أمي
صُبْحُ الفاجِعة
لك الله يا أماه!
وحدي أنا..
أماه ... من يملأ بالحنان ثقوب روحي الموحشة من بعدك...
أبلغ عن إشهار غير لائق