أنهى السوق تعاملات الأسبوع الماضي بنمط بيعي مكملاً مساره الهابط بتسجيل قمة هابطة جديدة عند 6838 نقطة، نتيجة هبوط أسواق النفط وتراجع ثقة المتعاملين محلياً وتردد مغلف بالتحوط جراء التشنج السياسي في الشرق الأوسط، ومع بدء أول أسبوع للنتائج المالية للموسم الثاني نرجح أن يتوسع نطاق التذبذب للسوق لزيارة مستوى 6417 نقطة توازيها سابك 87 ريالاً ومع هذا السيناريو نتوقع أن ترتفع شهية صانع السوق في الشراء.. ونذكر أن السوق بدأ ينفصل حتى عن المؤثرات العالمية في الأسواق ويتحسس أكثر بالمؤثرات الإقليمية.