سيدي الأمير نايف بن عبدالعزيز ومن غيره فارس للأمن والتنمية؟ من غيره شب على خدمة هذا الوطن وأهله وهو للتو شاب في سنيّ عمره الأولى ولا غرابة على أحد أفراد شجرة آل سعود الكرام وأحد أبناء المؤسس البطل الذي اعتبره العالم هبة السماء لهذه الأرض المباركة، سيدي الأمير نايف حكيم ومفعم بحب وطنه ومواطنيه فكان الأمين على أمنهم وراحتهم، يسهر وهم نائمون يخطط لمزيد من الاستقرار وهم ينعمون ويحارب الإرهاب والفكر الضال لمزيد من الرخاء لهم وهم يعلمون، فيرددون الشكر والحمد لله وطلب العون له ولرجاله المخلصين. أما وقد اختاره سيدي خادم الحرمين الشريفين ذلك الملك الصالح لولاية العهد فهذا هو الخير وهذا هو الصواب لرجل يستحق الاختيار وهو أهل لهذه المسؤولية الجسيمة والوطن وأهله صفق وبارك هذا الاختيار وردد بصوت واحد: سمعاً وطاعة للمليك وولي عهده. وتوافد الوطن كله بشبابه وشيبه على دواوين الإمارات والمحافظات والمراكز للمبايعة والسمع والطاعة لرجل يحبه الوطن ويحمل هم الوطن في قلبه، إنه الأقدر على تحمل المسؤولية والنهوض بهموم الأمة والسعي لرقي الوطن وتحقيق الخير والرفاه لشعبه الوفي الذي نراه اليوم بكافة مكوناته يعانق نايف العز نايف الرخاء نايف الخير والأمن فيا ربي وفقه ومتعه بالصحة وامدد في عمره ليكمل المسيرة بجانب سيدي خادم الحرمين الشريفين ومن ورائهما شعبهما الوفي والحصن الحصين قادته وولاة أمره فحمداً لك يا ربي على هذه النعمة والتلاحم بين الراعي والرعية في وطن الخير والمقدسات، اللهم وفق ولاة أمرنا إلى كل سبل الخير والرشاد واحم هذا الوطن من كيد الأشرار إنك سميع مجيب. رئيس مركز الجريفة بشقراء