عبّر عدد من المسؤولين والمشايخ والأعيان والمواطنين في محافظة سراة عبيدة, عن ارتياحهم واستبشارهم خيراً بالأمر الملكي الكريم القاضي بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز, ولياً للعهد, ونائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للداخلية, حيث أكد محافظ سراة عبيدة الأستاذ أحمد بن سعيد الشهراني, بقوله: إن هذا الاختيار لم يأت من فراغ, وإنما وضع الرجل المناسب في المكان المناسب، فخبرة وحنكة سمو الأمير نايف تجعله أهلاً لهذا المنصب, ونسأل الله له التوفيق وسداد الرأي, وأن يكون خير خلف لخير سلف. من جهة أخرى أبدى رئيس محكمة سراة عبيدة ورئيس جمعية تحفيظ القرآن الشيخ عبد الله الوابل, سعادته بهذا الخبر، داعياً لسمو الأمير نايف بالتوفيق ومؤكداً على أنه الرجل المناسب لهذا المكان, فهو صمام الأمان بعد الله لهذه البلاد. كما أكد مدير شرطة سراة عبيدة العميد عبد الله بن ثابت أنّ اختيار رجل الأمن الأول في هذه البلاد لهذا المنصب اختيار موفق بإذن الله، فخبرته وحنكته السياسية والإدارية ومواقفه البطولية وتعامله الفذ مع الفئة الضالة، تجعله أهلا لهذه الثقة, داعين له من الأعماق بالتوفيق والنجاح في هذا المكان وأن يكون خير خلف لخير سلف. من جهة أخرى هنأ مدير التربية والتعليم بالمحافظة الأستاذ يحيى بن فايع, باسمه ونيابة عن منسوبي ومنسوبات التعليم سمو الأمير نايف بهذه الثقة الملكية الغالية مؤكداً على أن سموه الكريم أهل لهذه الثقة، فحنكته ودرايته بالأمور الداخلية والخارجيه تؤهله لهذه المكانة الرفيعة التي منحها إياه ولي الأمر, راجياً من المولى عز وجل أن يسدد منه القول والعمل, وأن يمده بعونه وتوفيقه. كما تقدم رئيس بلدية سراة عبيدة الأستاذ يحيى خلوفة, بالتهنئة والتبريك لسمو الأمير نايف, مؤكداً بأنه خير خلف لخير سلف وليس بغريب على الأمير نايف، فهو رجل المهمات الصعبة وهو من نفس المدرسة التي تخرج منها الأمير سلطان - رحمه الله -, وجدد مبايعته لسمو الأمير نايف على السمع والطاعة، داعياً له بالعون والصحة والعافية في ظل الملك الرحيم وعوضنا خيراً في سلطان. كما عبّر مدير جمعية تحفيظ القرآن الكريم بسراة عبيدة المشرف التربوي الأستاذ عبد الله بن مصلح, عن سعادته بهذا الخبر منوهاً بجهود وفضائل الأمير نايف وخبرته في الحياة السياسية وجهوده التي لا تخفى على أحد، داعياً له بالتوفيق والتسديد. كما هنأ رئيس المجلس البلدي في المحافظة الأستاذ حسين بن جعثم, سمو الأمير نايف بهذا المنصب سائلاً الله أن يعينه على خدمة الدين والوطن وعلى حمل الأمانة، وأن يسدد خطاه فهو خير خلف لخير سلف نحسبه كذلك والله حسيبه. من جهته عبّر الشيخ صالح بن علي البشري رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر عن سعادته بهذا الخبر مؤكداً على أنّ الأمير نايف هو ناصر السنّة وعضيد رجال الهيئة، وأنه المناسب لهذا المنصب، داعياً له بالتوفيق. كما عبّر الشيخ محمد بن هيف آل سليم, شيخ شمل قبائل آل الصقر عن تهنئته وأفراد قبيلته ونيابة عن والده الشيخ هيف بن سليم للأمير نايف, مجدداً الولاء والسمع والطاعة لولي العهد، وداعياً الله سبحانه أن يوفقه وأن يعينه على أداء هذه المهمة الصعبة، ولكنه أهل لها إن شاء الله تعالى. كما أكد الشيخ عبد الله بن سعد بن فردان, شيخ شمل قبئل آل معمر والشيخ سعيد بن سعد بن ثقفان, شيخ شمل قبائل بني بشر, على أنّ الأمير نايف هو أهل لهذه الثقة الملكية الغالية. كما عبّر مساعد مدير التربية والتعليم الأستاذ عبد الرحمن آل شافع, عن غبطته وسروره بهذا النبأ مؤكداً على أنّ الأمير نايف أهل لهذه المسؤولية وليست بصعبة على سموه فهو من تحمُّل المتاعب وحل الإشكاليات التي ألمّت بالبلاد في الآونة الأخيرة من شرذمة تريد زعزعة أمن البلاد فتعامل معها بإتقان, داعياً لسموه بالتوفيق والنجاح في مهمته الجديدة. من جهة أخرى أكد مدير الإشراف التربوي بإدارة التربية والتعليم الأستاذ محمد زهير, أنّ الأمير نايف أهل لهذه المسؤولية فهو رجل المهمات الصعبة، وحنكته ودرايته تساعدانه على إدارة هذا المنصب بكل اقتدار فله منا جميعاً الدعاء الصادق بالتوفيق والسداد. من جهته عبّر المشرف التربوي الأستاذ محمد حسين زخنون, عن تهانيه وتبريكاته لمقام سمو الأمير نايف داعياً له بالتوفيق والنجاح وأنه الرجل المناسب في المكان المناسب. كما عبّر عدد من كبار السن الذين التقتهم (الجزيرة) وهم صالح بن حسن بن حصوصة, وحسين بن عبد الوهاب بن حيدان, ومعيض بن علي بن شتوي, ومسفر بن عبد الوهاب بن حيدان, ومحمد بن علي أبو شابل, ومسفر بن صالح آل مشاري, عن عظيم حزنهم لفقد الأمير سلطان وداعين الله لخادم الحرمين الشريفين بالصحة والسلامة وسداد الرأي وصلاح البطانة, مؤكدين على أنّ اختيار خادم الحرمين الشريفين لسمو الأمير نايف بن عبد العزيز ولياً للعهد هو الاختيار الأصلح لهذه البلاد المقدسة, وأبناء الملك عبد العزيز كلهم صالحين بحول الله, فهم قادة البلاد ونسأل الله أن يوفقهم لخدمة الدين والوطن. كما عبّر عدد من الشباب وهم عبد الله معدي, وسالم محمد وسعد علي ومنصور بن صالح, عن مشاعرهم السعيدة تجاه اختيار الأمير نايف ولياً للعهد ووزيراً للداخلية، فقالوا هذا ما كنا نتوقعه، فالأمير نايف أهل لهذه الثقة السامية من مليكنا الغالي, وهو الرجل المناسب في المكان المناسب ولن يملأ مكان الأمير سلطان أحد إلاّ من كان في حجم وخبرة الأمير نايف, بحكم خبرته من خلال المناصب التي تقلّدها سموه, ونسأل الله له العون والتوفيق. من جهة أخرى أكدت الدكتورة نعيمة حسن, عميدة كلية التربية للبنات بسراة عبيدة, بأنّ ولي الأمر أحسن الاختيار، فالأمير نايف هو الرجل المناسب لهذه المهمة, داعية لسموه باسمها ومنسوبات الكلية بالتويق والنجاح ومباركة له هذا المنصب وأنه أهل له إن شاء الله. من جانبها ذكرت الأستاذة نورة مفرح, القائمة بعمل مساعدة مدير التربية والتعليم للبنات في المحافظة, أنّ الأمير نايف أهل لهذه المسؤولية, وهو خير من اختار ولي الأمر، ونسأل الله له العون والتوفيق في خدمة الدين والوطن مهنئة له باسمها ومنسوبات التعليم هذه المكانة وداعية له بالتوفيق.