أطلقت شركة «إل جي إلكترونيكس» الجيل الجديد من التليفزيونات السينمائية ثلاثية الأبعاد في إحتفالية مميزة إقيمت مؤخراً شارك فيها عدد كبير من الزوار والإعلاميين الذين شاركوا في اكتشاف مزايا الجيل الجديد من تليفزيونات «إل جي» ثلاثية الأبعاد عن طريق التنافس فيما بينهم في مسابقة الألعاب الإلكترونية للتأكد من كل مزايا الجيل الجديد من التلفزيون عن طريق التجربة الحقيقية. وبهذه المناسبة صرح السيد «جون لي» مدير عام شركة «إل جي الكترونيكس بالسعودية» قائلاً: «تفتتح إل جي فصلاً جديداً في تطور التلفزيونات العالمية المستوى عن طريق وضع تكنولوجيا السينما الثلاثية الأبعاد في متناول يد المستهلكين في السعودية. وهذه التقنية تمثل الذروة المطلقة من وسائل الترفيه التلفزيوني الثلاثي الأبعاد التي تستخدم أفضل تقنيات إل جي الحديثة والمبتكرة، لتكون الثمرة النهائية منتجاً متفوقاً رفيع المستوى سيكون له دور فاعل على صعيد ترسيخ مكانتنا الريادية في أسواق التلفزيونات في كافة أنحاء العالم». هذا وتتميز التلفزيونات السينمائية الثلاثية الأبعاد الجديدة من «إل جي الكترونيكس» بتقنية FPR) Film Patterned Retarder) التي تقول عنها شركة «إل جي» أنها الأفضل على مستوى تعزيز التجربة الإجمالية لمشاهدة التلفزيون، كونها توفر صورة ثلاثية الأبعاد شديدة الوضوح والسطوع لدى متابعتها من خلال النظارات القطبية الخفيفة الخاصة بها، مما يسمح للمشاهدين الاستمتاع بترفيه منزلي استثنائي لمدة أطول وبأريحية أكثر. لذا فقد حاز استهداف شركة «إل جي» وسعيها للوصول لراحة إضافية لمشاهدة صورة ثلاثية الأبعاد واضحة وسلسة تماماً وخالية من أي وميض على شهادة «الخلو من الوميض» التي منحتها وكالتي TUV وIntertek اللتين تعتبران من أفضل الوكالات الأوروبية المانحة لشهادات السلامة. فمن خلال اهتمامها بقضية الوميض وتداخل الأصوات الآنية وبث الإشارات الصوتية ضمن الدارات، وعنايتها التامة بمعالجة هذين الأمرين، تؤكد «إل جي» على أن مسألة الدوخة أو الغثيان التي قد تنتاب بعض المشاهدين خلال متابعة شاشة التلفزيون الثلاثي الأبعاد لم تعد موجودة ضمن قائمة الأمور التي قد تدفع المستهلك لتجنب خوض تجربة المشاهدة الثلاثية الأبعاد.