جدد الأهالي في العرضيتين مطالباتهم بإيجاد كلية للبنات، حيث قال عوض القرني، من الأهالي: إن أسباب ودواعي فتح الكلية بالعرضيتين كثيرة وموجبة، منها كثافة الطالبات اللاتي يتخرجن من المدارس الثانوية كل عام، وكثافة المدارس وبعد مسافة العرضيتين عن أقرب كلية. فيما أكد عبد الله علي، ولي أمر طالبة تكمل دراستها في إحدى المدن البعيدة عن مقر إقامتها: أن هناك قوافل من نقل طالبات العرضية اللاتي يدرسن في كليات بعيدة تقطع مسافات طويلة تصل إلى مئات الكيلومترات مما يعرض الطالبات لأخطار الطرق.