ذيب المدربين الشباب بدن السبيعي الذي ما زال يعيش أفراح إنجازه التاريخي قبل أسبوعين عندما قدم حصانه غير المهزوم الأكليل بطلاً لكأس المليك توقع أن يكون سباق الليلة بمسافته الكلاسكية في مصلحة جياد المبادرة الثانوية وليست السميكرية وتحديداً الجياد التي تظهر مع علامة ال 600 م الأخيرة ومستبعداً حظوظ جياد دخول الرمق الأخير. وقال المدرب الشاب الطموح إن مهور الأبيض جاهزة لاستعادة اللقب وخصوصاً أناف والنجم المضيء معتبراً أن الخطر الكبير يأتي من الرشيد ونافع. وعن حظوظ بقية الاسطبلات أعطى أبو علي المهر أشيم العلامة الفارقة في هذا السباق والذ ي شدد على القفزة النوعية لصناعة الإنتاج السعودي مقارنة بالأعوام الماضية.