لقيت طفله تبلغ من العمر سنة وثمانية أشهر حتفها غرقاً في بركة ماء بمزرعة أهلها، حيث أحضرها ذووها لمستشفى السليل العام يوم أمس الأول، من المنزل الذي يبعد عن المستشفى 30 كلم، وهي جثة هامدة. وقد أكَّدت الحادثة الحاجة الملحة لإيجاد مركز إسعاف وطوارئ متكامل التجهيزات بمركز تمرة لخدمة الحالات الإسعافية. هذا وقد حذّر مصدر بالدفاع المدني من خطر إهمال تسوير البرك المائية والآبار لكون ذلك يتسبب في أخطار مميتة لا قدّر الله.