مطلع قصيدة جميلة للشاعر سعد بن عبدالله الكثيري من الحريق نشرت في جريدة الجزيرة يوم الاربعاء الموافق 14/3/1422ه وقد أجاد الشاعر حين قال: عبدالاله وفهد للجوف وسروره ما شين في خطة بانت مواريها هدية من الفهد للجوف مبرورة الكل منهم مصالحكم يراعيها وترى التقدم شمل بلدان اخو نورة شرق وغرب وجنوب وداركم فيها فعلاً صدق بذلك فالأمير عبدالإله ونائبه الأمير فهد بن بدر هدية الفهد للجوف فالمنطقة مستبشرة بالخير والتقدم والنماء بوجود الأمير عبدالإله ونائبه الأمير فهد بن بدر لأنهما لا يدخران جهداً في كل ما من شأنه النهوض بمنطقة الجوف من الحديثة الى زهوة، وبدت طلائع الخير في ميزانية هذا العام في انجاز طريق حائلالجوف وإحداث المستشفيات في مدن المنطقة ومشاريع الصرف الصحي ولا يسع المجال لذكر المشاريع التي تقررت هذا العام وستقرر أخرى فيما بعد إن شاء الله. وأعود لقصيدة الشاعر العزيز سعد الكثيري حيث قال: ومني التحية لاهل الجوف منثوره لأهل المدن والقرى وهجر وأراضيها فللشاعر كل التقدير والحب على ما ابداه حول الجوف وأهل الجوف حيث قال ويا الله عسى الجوف طول الوقت مسرورة بعبد الإله وفهد تبلغ معاليها نعم الجوف مسرورة بعبد الإله وفهد وهما داخل قلوب المواطنين والحب الكبير لقائد هذه البلاد خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني، وأسأل الله ان يحفظهم لقيادة هذه البلاد والسلام. محمد سلامة البراهيم - سكاكا
