تدريس اللغة الاجنبية لغير الناطقين بها وتطبيقاتها في اللغة الانجليزية تأليف محمد فوزي محيى الدين محمد، عبدالعزيز علي الصالح: ط01 الدوحة: دار الثقافة للطباعة والنشر، 1421ه/ 2000م 136ص،24سم تعلم لغة أجنبية أو اكثر في مجتمعنا العربي حاجة ملحة، ونافذه تطل منها أجيالنا على ثقافة الشعوب وحضاراتهم، فهي مفتاح المعرفة نفاذ إلى عقولهم وتقنياتهم في ميادين شتى من الحياة، التكنولوجيا، العلوم، الآداب، الاعلام، السياسة، الفنون، كما أنها مدخل معرفي نحو قراءة المصادر الاجنبية في الدراسات العلمية والانسانية ولاسيما العليا منها، ولأهميتها في عصرنا يعد تعلمها اليوم ضرورة علمية متجددة ، لابد أن توليها المؤسسات العلمية والجامعات بخاصة رعاية كبيرة. وجدّ أساتذة اللغة المعنيون يواصلون البحث عن طرائق سديدة واساليب مرغوبة لتعليم اللغات الاجنبية لأبنائنا العرب، غير الناطقين بها، فتعددت محاولات وبذلت جهود والفت كتب وسنت طرائق تيسير تعلم هذه اللغة أو تلك تشجيعاً للإقبال عليها، ومع هذا كله بقيت الصلة بينها وبين متعلميها واهنة، وظلت هوية اللغات الغربية وغربتها عن هؤلاء المتعلمين من غير الناطقين بها حاجزاً نفسياً قائماً بين الجهتين. من هنا جاءت هذه الدراسة لتقدم إضافة إلى جهود سابقة تسهم في نشر وعي لغوي تعليمي في صفة اللغة الانجليزية، وعقد الألفة من أجل تعايش لغوي تربوي موصول يعالج هذا الاغتراب ويمحو آثار ذلك الاحتراب!. وتعرض هذه الدراسة مادتها اللغوية في خمسة فصول: الفصل الأول« مدخل إلى تدريس اللغة الاجنبية» يتضمن مقدمة تاريخية تستعرض تطور علم اللغة: السنسكرتية للهنود، اللاتينية للأوروبيين في العصور الوسطى، العربية للعرب، كما يتضمن الفصل نظريتين فلسفيتين، الأولى لأفلاطون والثانية لأرسطو. كما يسلط هذا الفصل الضوء على علم الأصوات الحديثة والمعاصر والدراسة الصوتية. وأخيراً يتناول فروع علم اللغة وتطبيقاته بعرض شامل. أما الفصل الثاني «مقدمة عن تدريس اللغة الإنكليزية كلغة أجنبية» فيشتمل على عرض وشرح لطريقة القواعد والترجمة الحرفية مبينا مزايا هذه الطريقة وعيوبها. ثم يقدم الاطار العام لطرائق التدريس الحديثة للغة الأجنبية. والفصل الثالث «الطريقة الشفوية التركيبية» يشرح بالتفصيل هذه الطريقة وتفريعاتها موضحاً أهم عيوبها وسلبياتها. ويتضمن هذا الفصل أيضاً نقد الطريقة الشفوية التركيبية وتراجعها وانسحابها أمام النظام التحويلي التوليدي. أما الفصل الرابع«الطريقة التوصيلية التخاطبية» فيتناول تأسيس المنهج اللغوي التوليدي التحويلي، ومقومات هذا المنهج بالإضافة إلى تناول حقل تحليل الخطاب ولغويات النص ومكوناته، والعوامل التي تتحكم فيه. و الفصل الأخير «نحو طريقة توليفة» يقدم معايير ثابتة في اختيار طريقة تدريس عملية وفاعلة لتسهل على المدرس عمله وتمكنه من جعل تلاميذه يتواصلون ويتخاطبون مستخدمين اللغة الاجنبية. البعد المحاسبي لجدوى تقييم المشروعات الاستثمارية حكمت أحمد الراوي ط 01 بيروت: مكتبة الفلاح، 1421ه/ 2000م تعتبر دراسات جدوى تقييم المشروعات من الموضوعات الحديثة نسبياً وخاصة في مجال المحاسبة، وبالنظر للتطوير السريع برزت الحاجة الماسة لمثل هذا وهذا المؤلف موجه للطلاب والمهتمين ورجال الاعمال وتتضمن عناوين الفصول مايلي: الفصل الأول: مفهوم جدوى تقييم المشروعات الاستثمارية ويتناول هذا الفصل: مراجعة الادبيات بخصوص البعد المحاسبي لجدوى تقييم المشروعات، ويعني مصطلح الجدوى أي الفائدة أو المنفعة، أو إيجابيات وسلبيات المشروع من قبل شخص مهتم، ويعنى مصطلح تقييم أي إعطاء قيمة لشيء معين، ويختلف مصطلح تقييم عن مصطلح تقويم الشيء. فالأول يعني إعطاء قيمة للشيء اما المصطلح الثاني فيقصد بتعديل الشيء من خلال الاقتراحات، أو الاستشارات. الفصل الثاني: الموازنات الرأسمالية وخطوات تقييمها: يتناول هذا الفصل عرضاً موجزاً لتعريف الموازنة الرأسمالية، وخطوات إعدادها، ونطاقها، وفوائدها ، وكذلك ربط الموازنة الرأسمالية بدراسة بدائل الاستثمار. كما يتناول الفصل أهم خطوات لتقويم المشروعات الاستثمارية وذلك بمراجعة بعض النماذج الملائمة لمثل هذا الموضوع ، وتوضيح أهم المعايير المتبعة والاسس المستخدمة في تقويم المشروعات الاستثمارية بشكل عام. الفصل الثالث: التحليل الكمي لجدوى تقييم المشروعات: يتناول هذا الفصل المواضيع المختلفة ذات العلاقة بالتحليل الكمي لجدوى تقييم المشروعات الاستثمارية كمفهوم التحليل الكمي، نشأة التحليل الكمي، أهمية التحليل الكمي، مراحل التحليل الكمي، فوائد استخدام التحليل الكمي، أنواع التنبؤ الكمي، وأنواع أنماط البيانات المستخدمة في التحليل الكمي. وتجدر الاشارة هنا أن تقييم المشروعات الاستثمارية أخذ بهذا النوع بالإضافة الى التحليل الوصفي في المشروعات الاستثمارية. الفصل الخامس: التدفقات النقدية ومشكلات قياسها، ينصب اهتمام هذا الفصل على عرض مفاهيم التدفقات النقدية ومشكلات قياسها وذلك من خلال تحديد التدفقات النقدية المترتبة على تنفيذ المشروع الاستثماري. الفصل السادس: ويتناول القيمة الحالية للتدفقات النقدية. أما الفصل السابع: المحاسبة وتقلبات الأسعار وأثرها على تقييم المشروعات الاستثمارية، ويتناول هذا الفصل دراسة التقلبات بالاسعار ومفهوم الرقم القياسي للأسعار، وطرق قياس الاسعار، وكيفية تعديل القوائم المالية المقدمة بتعديل القوائم المالية، مع عرض مثال تطبيقي. الفصل الثامن، النماذج التقليدية لتقييم المشروعات الاستثمارية، تناول هذا الفصل الاسترداد وطريقة العائد على الاستثمار وطريقة متوسط معدل العائد، ومعدل العائد المحاسبي، والقيمة الحالية في المشروعات الاستثمارية غير المتساوية في رؤوس الاموال. الفصل التاسع، ويتناول نماذج تقييم المشروعات الاستثمارية المختلفة،. الفصل العاشر البيئة المطلبية والنفايات، ويتناول هذا الفصل الأدبيات والمحاسبة لمفهوم البيئة، وما للبيئة من تأثير على الانسان والحيوان والنبات. الفصل الحادي عشر استخدام الحاسوب في جدوى تقييم المشروعات الاستثمارية، ويتناول تعريف مفهوم الحاسوب، وأثر استخدام الحاسب الألي على النظام المحاسبي من النواحي المختلفة الكثيرة، كما يتناول استخدام الحاسوب في العملية التدقيقية واثرها على تقييم المشروعات، مع إعطاء عدد من الأمثلة باستخدام الحاسوب في تقييم جدوى المشروعات الاستثمارية. الفصل الثاني عشر: التدقيق وجدوى تقييم المشروعات الاستثمارية، ويتناول ربط التدقيق بجدوى تقييم المشروعات الاستثمارية وذلك من خلال تعريف مفهوم التدقيق، وانواع التدقيق وعلاقاتها بجدوى تقييم المشروعات، وتقرير المدقق واستخدامه في التقييم. الفصل الثالث عشر: الاسس العلمية لصياغة تقرير جدوى تقييم المشروعات الاستثمارية :يعتبر هذا الفصل من الفصول المهمة حيث يوضح مفهوم تقدير جدوى تقييم المشروعات الاستثمارية والاسس في كتابة التقرير السليم، وعناصر صياغة التقرير، كما يتناول فقرات صياغة التقرير في جدوى تقييم المشروعات والاستثمارات وينتهي الفصل بقائمة لنموذج عام لفقرات التقرير جدوى تقييم المشروعات الاستثمارية مع أسئلة تطبيقية على فقرات التقرير. كيف تتغلب على الروماتيزم؟: إرشادات عملية للمحافظة على مفاصل سليمة إقبال حمد السالم الكويت: مكتبة المنار الإسلامية، 1421ه/2000م تعتبر الامراض الروماتيزمية من اكثر الامراض شيوعاً، إذ إنها تشكل شكوى مريض من بين خمسة تقريباً يراجعون طبيب العائلة حسب أحدث الإحصائيات في الدول الغربية.. إن الاصابة بالأمراض الروماتيزمية والمناعية لا تقتصر على شخص دون آخر أو مجتمع دون غيره، فأي انسان عرضة للإصابة بالمرض. ويبدي الكثير من مرضى الروماتيزم رغبتهم في التعرف على الأمراض التي يعانونها، كأسبابها وأعراضها وطرق علاجها وإمكانية الشفاء منها، ولاشك أن العلم بهذه الأمور يكسب المصاب المزيد من الثقة بالنفس، والقدرة على التعامل والتعايش مع المرض بصورة أفضل، ويريحه من القلق والتفكير المتواصل في مرضه، ويعينه على توجيه فكره إلى أمور اكثر فائدة، هذا إضافة إلى حرص الكثير من الاصحاء على الإلمام بطرق الوقاية من الامراض الروماتيزمية والمناعية للاحتفاظ بجهاز حركيّ سليم... وهذا الكتاب يتناول بشكل رئيسي بعض الامراض الروماتيزمية الشائعة التي تصيب الكبار وقد قام المؤلف تقسيمه إلى ثلاثة فصول.. الفصل الأول للتعريف بالروماتيزم وبعض الامراض الروماتيزمية الشائعة، كالتهاب المفاصل الرثياني، وخشونة المفاصل، وهشاشة العظام، مستعرضاً أسباب كل مرض وطبيعته وتطوره ومضاعفاته وعلاجه. أما القسم الثاني من الكتاب ففيه إشارة إلى طرق العلاج المختلفة ، كالأدوية والنباتات والاعشاب الطبية ودور الجراحة والعلاج النفسي وغيرها. وخُصِّص الفصل الاخير من الكتاب للحديث عن إمكانية الوقاية من الأمراض الروماتيزمية وكيفيتها. هذا وقد استند المؤلف في إعداد هذه المادة إلى عدد من المراجع الاجنبية والعربية في هذا المجال، إلى جانب خبرته في الأمراض الروماتيزمية والمناعية من خلال تعامله مع ما يقارب من ألفي مراجع سنوياً. برج بابل: النقد والحداثة الشريدة غالي شكري : لندن رياض الريس: يقول المؤلف إن اشكالية النقد الادبي في الوقت الراهن هي ما إذا كان إبداعاً ام لا ؟ فقد كان ذلك سؤالاً لا اشكالية في مرحلة التكوين، أما الآن فإشكالية النقد كما يرجح المؤلف هي علاقته بالعلم. ويقول إيضاً: لا اعتقد بداءة أن النقد علم، وإن اتصل اتصالاً وثيقاً بمجموعة من العلوم الانسانية وخصوصاً علوم اللغة، وانني ما زلت أرى النقد الادبي كما رأيته دائماً رسول الفلسفة إلى الادب، إنه ليس فلسفة الفن أو علم الجمال، ولكنه همزة الوصل بين هذا العلم أو تلك الفلسفة من ناحية، والأدب من ناحية أخرى، إنه إذن علاقة بين رؤيا النقد للعالم والطبيعة النوعية الخاصة بالعمل الأدبي. وفي هذا الاطار فهو ليس تفسيراً فلسفياً او حتى جمالياً للأدب ولا شرحاً أو تأويلاً او حكماً ؟ هو تفكيك للعمل الاولي إلى عناصره الاولية واعادة بنائه، إي اقامة الجدل بين القيمة النسبية والقيمة المطلقة لهذا العمل، الأمر الذي يتأتى بأداتين رئيسيتين هما التحليل والمقارنة، تحليل البنى الادبية وعناصر الابداع في اطارها المرجعى: الكاتب والمجتمع ومقارنة «البناء الشامل» للتكوين الادبي، بالسياق الأدبي للنوع الادبي في عصره ومجتمعه، وان اشكالية النقد الادبي العربي الحديث اليوم تبقى كما كانت عليه منذ نصف قرن، وأنه لم يستخلص القوانين النوعية لتطور التجربة الأدبية العربية، ولم يستكشف من ثم المسار الخاص لأدبنا الحديث، وان غياب هذه القوانين وذلك المسار عن وعي الناقد العربي المعاصر هو الذي يتسبب في تخلف النقد العربي. وهذا الكتاب هو تفصيل لهذه المعاني ، فالمدخل يحاول الجواب على سؤال الوضع الراهن للأدب العربي الحديث بواسطة أدوات علم الاجتماع الأدبي. أما القسم الاول فيتكون من أربعة فصول حول الحداثة أو الحداثات التي تصوغ اشكالية النقد العربي المعاصر الأولي والقسم الثاني الذي يتألف من ثلاثة فصول يتناول «عينة نموذجية» هي مهرجان الشعر الذي اقامته دار رياض الريس للنشر في صيف 1988 من حيث القصائد التي اختارها أصحابها أو اختارها غيرهم، ومن حيث مجموعات الشعر الفائزة في المسابقة التي نظمتها الدار للشعراء الجدد، وفي القسم الثالث والأخير مناقشة تحليلية في فصلين حول الرواية المعاصرة والأجيال الجديدة. البنية الاجتماعية للواقع: دراسة في علم اجتماع المعرفة بيتر بيرغر- توماس لوكمان ترجمة ابو بكر احمد باقادر راجع النص العربي وحرره عواد علي: ط01 عمان: الأهلية للنشر والتوزيع ، 2000م هذا الكتاب رسالة نظرية في علم اجتماع المعرفة، ولهذا فإنه يهدف إلى تقديم مراجعة تاريخية لتطور هذا الحقل العلمي، أو تفسير مقولات الشخصيات المختلفة في هذا المجال، أو غيره من صور التطور في النظرية الاجتماعية، أو حتى إظهار كيف يمكن التوصل إلى توليفة بين هذه الشخصيات والتطورات المختلفة. ويقوم المؤلف بتقديم ملاحظات نقدية على المواقف النظرية الأخرى )في الهامش لا داخل النص( وذلك حينما تبدو ضرورية لإيضاح القضية موضوع البحث، ويقدم جوهر القضية في الجزأين الثاني والثالث «المجتمع كواقع موضوعي، والمجتمع كواقع ذاتي»، ويتضمن الجزء الثاني قضايا علم اجتماع المعرفة، أما الجزء الثالث فيطبق فهم المؤلف الاساسي على الوعي الذاتي ومن ثم يبني قنطرة نظرية بين قضايا علم النفس الاجتماعي، ويحتوي الجزء الاول كذلك على ما يمكن أن يوصف بانه مقدمات فلسفية لجوهر القضية وذلك في تحليل ظواهري لواقع الحياة اليومية «أسس المعرفة في الحياة اليومية». وكمدخل لهذه القضية قدم المؤلف شرحاً عبر فيه عن: لماذا وكيف يختلف فهمنا لعلم اجتماع المعرفة عما يفهم عامة من هذا العلم حتى الآن؟ الإدارة المالية والتمويل محمد صالح الحناوي الأسكندرية: الدار الجامعية، 2000م 578 ص ب 24سم. هدف الإدارة المالية هو زيادة قيمة المشروع إلى أقصى درجة ممكنة، ولتحقيق هذا الهدف يتعين على المدير المالي القيام بظيفتين أساسيتين هما: تحديد استخدامات الاموال« أي التخصيص الأمثل لموارد المشروع»، وتحديد مصادر التمويل. وفي قيامه بهاتين الوظيفتين فإنه يستخدم مجموعة من الأدوات الأساسية في التحليل والتخطيط والرقابة المالية، ويتناول الكتاب في البداية التحليل المالي حيث يعرض الأدوات وعلى رأسها تحليل النسب المالية وقائمة الاموال والتي تمكِّن المدير المالي من الحكم على مدى نجاح أو فشل السياسات التي ترسمها إدارة المنشأة، وعلى مدى كفاءة هذه الادارة وذلك بغرض تفادي نقاط الضعف والتركيز على نقاط القوة. وبعد ذلك يعرض أدوات تخطيط الأرباح مركزاً على تحليل التعدل وتحليل العائد مع ربطها بمفهوم «الرفع التشغيلي» ثم يتبع ذلك بعرض أدوات تخطيط الاحتياجات المالية للمنشأة مثل أسلوب النسب المئوية من المبيعات وأسلوب الانحدار بأبعاده المختلفة ثم يناقش أساليب تخطيط الاحتياجات المالية قصيرة الأجل ومنها الميزانيات التقديرية باعتبارها أداة تخطيط ورقابة في نفس الوقت. أما الموضوع الثالث والرئيسي فهو «تخطيط الاستثمارات الرأسمالية« أي تخصيص الأموال للأصول المختلفة مع التركيز على مفهوم «العائد والتكلفة» وعلى الافكار الاساسية في «نظرية الاحتمالات». ويتناول بعد ذلك مصادر التمويل قصير وطويل الاجل بشيء من الاختصار مع التركيز على المصدر الاساسي للتمويل متوسط الاجل «التمويل بالاستئجار» وكذلك يتناول« الهيكل المالي» وعناصر تحديده في المنشأة بالإضافة إلى مفهوم «الرفع المالي» حيث إن أحد المهام الرئيسية للمدير المالي تحديد ذلك «المزيج». من الأموال الذي يترتب عليه أقل تكلفة ممكنة وتحديد نسبة الاقتراض التي تحقق أقصى ربح في ظل مستوى مقبول من« الخطر» وبالإضافة إلى ذالك يتعرض بالتفصيل لتحديد تكلفة الاموال باعتبارها متغيراً أساسياً في قرار الاختيار بين المشروعات. كما تناول موضوعاً من أكثر الموضوعات جدلاً في الادارة المالية وهو تأثير الهيكل المالي على القيمة السوقية للمنشأة. ويعرض الجزء الاخير من هذا الكتاب جزءا عمليا يتناول بعض الأسئلة والتطبيقات والمسائل.