تتشوف جماهير أندية نجران بالحلم الذي تنتظره أن يتحول إلى واقع تعيشه هذه الجماهير وسط إمكانيات محدودة وربما تولد القوة داخل رؤساء أندية نجران بتحويل هذا الحلم الرياضي لدى كل طفل وشاب في منطقة نجران يحلم بأن يرى أندية نجران في يوم من الأيام من أندية الممتاز هذا الحلم ربما يتحول إلى حقيقة إذا كان هناك تخطيط مدروس وتسخير الإمكانيات المتوفرة إلى واقع إيجابي فعال وإيجاد موارد مالية لأندية نجران وتحويلها إلى دخل مزدوج يخدم كل رياضي في هذه المنطقة ومن ثم يتحول إلى واقع يخدم وبسهولة رياضة الأندية بعيداً عن الأحلام المجهولة فالمدربون الجدد الذين يناسبون أندية نجران برواتب معقولة لا ترهق خزائن الأندية ولا تطلب المستحيل بحيث نبحث من الآن عن مدربين أكفاء من المغرب العربي لأنهم أنسب المدربين لأنديتنا في نجران والدليل القرشي مدرب الأخدود السابق وعزابن مدرب نادي نجران السابق اللذان لا تتجاوز رواتبهما التسعة آلاف ريال إذاً لنوفر رواتب معقولة في مدربين جيدين بعيداً عن المغالاة التي لن تحول الحلم الذي تعيشه جماهير أندية نجران إلى حقيقة واقعية نحو الانتصارات والصعود على القمة من أسهل الطرق إذا كان هناك تخطيط وتوفير في الامكانات المادية للأضمن لاختصار الوقت. حرشان والمصير المظلم ماذا ينتظر حرشان في نادي الوحدة هذا اللاعب الذي تنافست عليه أندية الممتاز قبل موسمين وأضاعته إدارة نادي نجران عندما وافقت على انتقاله لنادي الوحدة بمبلغ زهيد جداً لا يساوي إمكانيات هذا اللاعب الذي لو كان في احد أندية الممتاز القوية لظهر بمستوى أفضل لأن بقاءه في الوحدة لن يساعده أبداً بسبب المستوى المتدني للفريق الوحداوي ككل فما مصير هذا النجم هل ستنقذه الأندية الكبيرة وتكسب نجما ربما يغطي على مستوى الحسن اليامي وتستفيد منه الأندية بشكل أكبر لأنه لاعب قناص يعرف طريق المرمى جيداً فهل يطلق الوحدة ويذهب إلى أحد الأندية الكبيرة ليتحرر من نفسه قبل فوات الأوان. بداية السقوط التفريط بضاوي كل يوم لن يولد لك نجم جديد في مواصفات يبحث أبناء نجران عنها فعلى ضاوي مهاجم نادي نجران الشاب ظهر بمستوى جيد خلال السنتين الأخيرتين في مستوى الناشئين وفريق الشباب وأعجب به ممثل نادي الاتحاد في مباراة نادي نجران والاتحاد على مستوى الشباب بمنطقة نجران والتي انتهت بهاترك لهذا النجم وأصبحت العروض من النادي الأهلي والاتحاد تنهال عليه حتى وصل المبلغ المعروض سبعمائة ألف ريال من نادي الاتحاد فأعتقد بأن المحافظة على هذا النجم لمدة سنتين على الأقل حتى يتمكن من اكتساب الخبرة الكافية لنفسه ومن ثم يفيد فريقه بمبلغ مالي أكبر مما هو مقدم الآن هذا الشيء في إدارة نادي نجران بعدم الاستعجال على بيع هذا اللاعب للاستفادة منه بشكل أكبر وعدم بيعه بمبلغ زهيد جداً فسبعمائة ألف قليلة جداً في لاعب شاب لم يتجاوز عمره«17» سنة الحل بيدي الإدارة. مدرب الحراس بفيزة مزارع هل يصدق كل منتم ومحب لنادي نجران بأن مدرب الحراس القديم عبده السوداني المتواجد حالياً بنادي نجران هو في الأصل بفيزة مزارع فمن غش النادي بهذا الرجل الذي لا يفقه في التدريب سوى حمل الشريم في المزارع وشل القصب والأمور الزراعية أما الرياضة فليس له فيها أي شيء يذكر سوى أنه عين مدربا للحراس وعندما أمسكت به الجوازات اتضح أن مدرب حراس نادي نجران هو في الأصل بفيزة مزارع فلا غرابة أن يهبط نادي نجران إلى دوري الدرجة الثانية بعد هذه الفضيحة التي أصبحت على كل لسان وخير شاهد عليها هو ممثل الجوازات الذي أمسك به وحقق معه عبدالعزيز بن ثانية. نقاط * من يتحمل أخطاء الإدارات السابقة للأخدود؟ * أخيراً ابتسم الحظ للحسن اليامي فهل يثبت جدارته؟ * الأهلي تعلق وهزم الهلال ولكن بعد فوات الأوان. * من يتحمل ابتعاد أحمد حيدر عن نادي نجران؟ * عبدالله نصيب كبتن الأخدود بحاجة إلى تكريم.