(خارج الميدان) زاوية نستضيف من خلالها كل أسبوع نجماً ليتحدث عن أمور ليست لها علاقة بالرياضة وركل الكرة.. ضيفنَاً اليوم: من أنت؟ - أنا موسى بن سلمان الشمري. حكمتك في الحياة؟ - عامل الناس كما تحب أن يعاملوك. كيف وجدت الفرق بين الجوف وبريدة؟ - الطباع قريبة ولا يوجد فروقات تذكر فأنا أتعامل مع الرجال في كل مكان. هل تحن للجوف؟ - أحن للوالد والوالدة ولأصدقائي بلا شك. حالتك الاجتماعية؟ - متزوج منذ ثلاثة أشهر تقريباً. كيف تعيش يومك؟ - يبدأ من بعد صلاة الفجر وعندها أتناول الإفطار ومن ثم أذهب للنادي لتأدية التدريب الصباحي ومن ثم العودة للمنزل والراحة والغداء وبعد ذلك أنظر لاحتياجات المنزل وعودة جديدة للنادي للتدريب المسائي وفي المساء وجبة عشاء والخلود للنوم. هل زرت مهرجان تمور بريدة؟ - بحكم وقتي الضيق لا! في التعليم أين وصلت؟ - بكالوريوس لغة عربية من كلية التربية لكلية المعلمين بالجوف. آخر ما قرأت؟ - كتاب بعنوان كيف تجذب الناس بالمغناطيس تقريباً هذا عنوان الكتاب وهو كتاب يتحدث عن الطريقة المثلى للتعامل مع الناس. لك في السفر؟ - لا.. رغم أنني سافرت للبرتغال والبرازيل مع النادي لكنني لست ميالاً للسفر. ما هي قناتك المفضلة وبرنامجك المفضل؟ - أم بي سي وأحب برنامج صدى الملاعب. لك في النت؟ - ليس كثيراً وتكمن اهتماماتي فيه من خلال التواصل عبر الماسنجر ومتابعة إيميلاتي. هل لديك صفحة على الفيس بوك؟ - لا. ما هو رأيك في شباب هذا الوقت (جيلك)؟ - صعب تقييم جيلي لكن أتمنى أن نكون عند حسن الظن ونكون صالحين. لك في الموضة؟ - أحب الموضة وأتابعها ولكن بدون مخالفة للشرع لأن المظهر مهم. لك في الماركات؟ - نعم أنا من محبي ماركة ديزل وبولو وفي الرياضة نايك وبوما ولوتو. سيارتك الحالية وأول سيارة قدتها؟ - حالياً معي هوندا أكورد سبورت كوبيه وأول سيارة كانت كورلا. هل لديك بيت ملك؟ - نعم ولله الحمد ولكن في الجوف. لك في البزنس؟ - كمستجد نَعَم. وهل خسرت في الأسهم؟ - لم أدخلها أصلاً. أجمل هدية تلقيتها؟ - هي من رب العالمين ما شاء الله لا قوة إلا بالله وهي زوجتي الغالية. أجمل خبر سمعته؟ - بقاء الرائد. أسوأ خبر؟ - أتمنى أن لا أسمع أي خبر سيئ. متى آخر مرة بكيت؟ - أتذكر أنني بكيت بقوة بعد إصابة لحقت بي وهي عبارة عن كسر في الحوض لأنني كنت أعتقد أن مستقبلي الرياضي انتهى ولكن رب العالمين أكرمني بالعودة للملاعب. هل مللت من الحوار؟ - لا.. مستمتع.. أسئلة ظريفة.. نشطت ذاكرتي كثيراً! كلمة أخيرة؟ - شكراً لك.. شكراً لصحيفة الجزيرة واسعة الانتشار أتمنى أن أكون ضيفاً خفيفاً على القراء الكرام.