ذبل ورد الكلام وجف ينبوع الحكي وأيقنت بان الصمت في بعض المواقف يعتبر حكمه لك اللهُ اعلم أكثر من شهر يا معاتبي ما بنت وجيت وجبت معكْ من العتاب الوجبة الدسمه دخيلك يا الغياب تضف ساعات اللقا لاهنت أنا مالي ومالك يا الحضور اللي فقد حجمه أبيك تمر...يا مريتني وأنا / أنا.. وأنتْ / أنت ..! مثل ما كانت نفوس اللقا تتقاسم البسمه أفتش عنك وابحث بالأسامي لين ما تجننت وأنا مبلي بواحد كل يوم مغيّرٍ رقمه على ه الحال...والأكثر وجع انك اليا دندنت تخيرت الوجع قبل الوتر ما كنّ بك رحمه عزفت أطول غياب...ولا على قلب الندم حزّنت رقص قلبك غرور...وهز وجدان الجفا جسمه يكفيني بياض إني قدرت آخونك ولا خنت رضيتك لي وطن...وأنت الوطن وأنا لك الزحمه واذا طوّلتها...ولا تراجعت بجفاك ولنت لياليها ثلاث...الرابعة: «تامرني بخدمه؟!» تركتك للشقا وش عاد أسوّي فيك ما أحسنت يجيك الخير من باب الكريم وترفس النعمه على الله...وأجزل أبيات القصايد كل ما برهنت تجيني من بنات الفكر رسمه...داخل الرسمه عليها من شتاتي وأمنياتي والولد والبنت وعليها بصمتي.. (والشاعر اللي يترك البصمة) سجد كل القصيد وقلت : خير..! وقال لي : (آمنت) بإن الشعر علم...وكل شاعر ينتظر قسمه وأنا وياك يا كل الغلا مهما تكون وكنت على قلب الحقيقة واحدٍ ما يقبل القسمة