نددت الأمانة العامة ل «هيئة كبار العلماء» بالاستمرار في نشر الرسوم المتطاولة على خاتم الأنبياء والمرسلين، والتي لا تمت إلى حرية الإبداع والتفكير بصلة. وقال الأمين العام للهيئة فهد الماجد إن «جرح مشاعر المسلمين بهذه الرسومات لا يخدم القضية ولا يحقق هدفاً صائباً، وهو في المحصلة النهائية خدمة للمتطرفين الذين يبحثون عن مسوغات للقتل والإرهاب. وإن واجب العالم أن يصنع الاحترام المتبادل والتعايش البناء، ولن يكون ذلك بإهانة المقدسات والرموز الدينية».