صدرت للكاتب المصري عبدالرشيد الصادق محمودي رواية بعنوان «عندما تبكي الخيول» في سلسلة «روايات الهلال» القاهرية. والرواية في 143 صفحة وغلافها من تصميم الفنان محمد حجي. وصدرت لمحمودي من قبل ثلاث مجموعات قصصية هي «اللورد شعبان»، و»ركن العشاق»، و»زائرة الأحد». ومن جو الرواية «لم تكن نعمات مصرية عادية. أستطيع أن أقول ذلك على رغم جهلي بالمصريات. لم أكن أجد صعوبة في الاتصال بها. كانت أمها تستدعيها إلى التليفون لتخبرها أن الدكتور أيمن يناديها. وكانت بصفة عامة ترحب بما اقترحه من مواعيد ولم تكن تخلف لي موعداً».