يضمّ العدد تسعون من «كتابات معاصرة» خمسة ملفات، إضافة إلى المحاور الثابتة حول القصة القصيرة والشعر والإصدارات. وجاء في الملف الأول «الفلسفة تبدأ دائماً تُحلّق»: «الكوجيتو البرغسوني» لفوزية ضيف الله، «الحقيقة في فلسفة نيتشه» ليوسف أشلحي، «تجربة العمل في فكر هايدغر» لمحمد خطّاب، «اللائكية: علمانية منذ ما قبل فولتير ولوك» لمهدي مبروك، «الكيان المتألّه» لمهى جرجورة. وفي الملف الثاني الذي حمل عنوان «العائلة الممتدة والعائلة النواة»، سبعة مواضيع منها: «صراع الواحد والكينونة» (سامي أدهم)، «مدخل جديد لقراءة السلطة» (ديزيره سقّال)، «الهوية الهجينة» (الأخضر نصيري)... الملّف الثالث «المترجم والترجمة العربية» وفيه: «إشكالية المترجم والترجمة العربية» (الياس يوسف)، «مصطلحات السرديات إشكالية المترجم العربي» (سيدي محمد بن مالك)، «إشكالية ترجمة المصطلح التفكيكي» (فريد أمعضشو)، «تحقيق ما للهند والبيروني» (عبيدي بو عبدالله). وفي الملف الرابع «النقد القارئ/ النظريات والمتلقي»: «النقد القارئ وتلقي قصيدة الحداثة» (بوعيشة بوعمارة)، «التعدد اللغوي والبوليفونية ومحمد بو عزّة» (أحمد الجرطي)، «ما فوق الغرائبية في فقهاء الظلام لسليم بركات» (محمد بو عزة)، «النقد ونقد النقد» (عبد العالي بو طيب)، «صفحة عيد بريشة» (عدنان خوجة)، «في ميزان النقد الأدبي» (ألبرت الريحاني).