النظام أساس النجاح تعليقياً على الخبر المنشور (الأحد) 10 تشرين الثاني (نوفمبر) 2013 بعنوان: «شرطة الرياض»: مقتل وإصابة 70 شخصاً والقبض على 561 مجهول الهوية في «شغب منفوحة» - النظام أساس النجاح وغير ذلك يندرج تحت الغوغائية، يجب على وزارة الداخلية عدم التهاون مع من يعيق النظام. عثمان الغنيم المزاجية في التعامل تعليقاً على مقالة جميل الذيابي المنشورة (الخميس) 7 تشرين الثاني (نوفمبر) 2013 بعنوان: «الأخ جميل: لا يمكنك السفر»! - في الأسبوع الماضي كانت قريبة لي تود السفر من الرياض إلى دمشق ومعها طفلها عمره 6 أشهر، وعند ختم الجواز سألها الموظف معك شهادة ميلاد الطفل، فقالت له: «نعم»، قال أعطني إياها، فتشت في حقيبتها فلم تجدها، وحينها تذكرت أنها وضعتها في حقيبة الملابس الكبيرة التي أصبحت داخل الطائرة، فرفض أن يختم الجواز، وصارت تبكي، وتتوسل له أمام الجميع من دون فائدة، وقال لها كما قال لكاتب المقالة: «لا يمكنك السفر»، ورجعت إلى بيتها في الرياض منهكة متعبة ومحبطة. المهم حجزت في الرحلة الثانية بعد أسبوع، وعند ختم الجواز قالت للموظف هل تريد شهادة الميلاد؟ قال لها: «ما في لزوم»، فقالت له الأسبوع الماضي منعوني من السفر بسبب هذه الورقة، فقال لها: «مو صحيح وشهادة الميلاد غير مطلوبة أبداً». إلى متى هذه المزاجية في التعامل؟ وما هذا الموت البطيء الذي نعاني منه كما وصفه الأستاذ علي الرباعي. ويا أسفي على العرب جميعاً. عدنان حلبي المحافظة على البيئة تعليقاً على مقالة الكاتب جمال خاشقجي المنشورة (السبت) 9 تشرين الثاني (نوفمبر) 2013 بعنون: «سعادة السعوديين... الحياة في الأخضر» - وضعت الأصبع على الجرح، نحن لا نحترم بيئتنا، جميع الأشجار الصحراوية التي تناسب جزيرتنا العربية نعتناها ب«المحسسة» واقتلعناها جوراً، وليس هنالك حملات تشجير، فهنالك أشجار لا تحتاج إلى الماء بعد نموها. نحن عبثاً شاجرنا البيئة، ولم نشجرها بأكياس البلاستك المتطايرة في كل مكان وزمان، تجدها عالقة ترفرف في الأشجار والأحجار والسيارات ولا حياة. نحن مع أسفي جزء من المشكلة، بسبب قلة الوعي البيئي. لا بد من قوانين صارمة لحماية البيئة وخطط لتحسينها بالأشجار «رئات البيئات». سعود اليحيى لا للتخريب تعليقاً على الحوار المنشور (الثلثاء) 12 تشرين الثاني (نوفمبر) 2013 بعنوان: «السفير الإثيوبي يتهم مجموعات تخريبية باعتداءات على النساء» - ولماذا لم يصحح هو وضعهم قبل انتهاء المهلة؟ وماذا عن مقتل المواطن السعودي؟ وأين هو عنهم عندما نزلوا الشارع وهم يحملون السكاكين أم مهنتهم تقطيع الأطفال؟ ألم يعلم أنه هو وهم في دولة وليس في شوارع إثيوبيا؟ فيجب أن يعلم هو وكل من يقيم في بلادنا «لا للتخريب»، لا لمن يدخل البلاد بطريقة غير قانونية. ونقول له: «العب غيرها من يقدر يغتصب نساءكم إذا نزلن وبيدهن سواطير؟» أميرة شط العرب