قتال وغزل تعليقاً على مقال غسان شربل «بوتين و«الخيط الإسلامي» (الحياة 14/10/2013) تحليل دقيق وقراءة صحيحة للموقف الأميركي المتناقض الذي «يقاتل» القاعدة في اليمن و»يغازلها» ويساعدها في سورية، كما فعل من قبل في ليبيا! إضافة إلى ما يجري في مصر وتونس والجزائر، وإلى حدّ ما في العراق بصمته المطبق عن دعم الإرهاب الذي يجرى هناك. محمد جياد ساعدوا الشعب تعليقاً على مقال عبدالوهاب بدرخان «جنيف 2 للابتزاز: إما النظام وإما القاعدة» (الحياة 17/10/2013) إذا كان الغرب يريد الخير لسورية ولشعبها البطل، فليساعد هذا الشعب الذي قرر قلع الأسد من الحكم، كما تقلع السن المصابة بالتسوس من جذورها. الحل في قلع الأسد من مكانه لتبقى سورية في أمن وأمان. علي إبراهيم من ينقذنا؟ تعليقاً على مقال عمر كايد «مجاهدو» سورية... أحلام الوصول إلى السلطة عبر تكفير الآخرين وقتلهم» (الحياة 13/10/2013) مقال رائع يضع النقاط على الحروف ويؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن تفكير الجهاديين وعملهم يخالفان كل المبادئ الإنسانية والحضارية ويعودان بنا إلى شريعة الغاب... من سينقذنا من شر هؤلاء الجهلة؟! مصطفى كمال إسماعيل حقي أين الحقائق؟ تعليقاً على مقال أحمد زايد «الإخوان المسلمون... من عنف الخطاب إلى عنف الممارسة» (الحياة 7/10/2013) هل يمكن تحليل ظاهرة ما لم نجمع لها مقداراً من الحقائق الخاصة بها بشكل موثق؟ هل يمكن الاعتماد على الكتابات والأقوال الإعلامية في أي محاولة جادة لإجراء تحليل رصين سواء اجتماعي أو سياسي؟ في مقالك لم أجد أي أثر لما تعلمناه منك، فلماذا تتورط بكلام كهذا؟ عماد حسين محمد ليت تونس... تعليقاً على مقال الياس حرفوش « هدية أميركية للسيسي» (الحياة 12/10/2013) لدي بعد النقاط الواردة في مقالكم أود التعقيب عليها، ألخّصها في فكرة أن أميركا تدعم الديموقراطية في مصر أو العالم العربي تحتاج إلى إعادة نظر، فثوابت الإدارة الأميركية معروفة لا تتزحزح وتلخَّص في دوران قاطرة الاقتصاد الأميركي وضمان وصول النفط وطرق التجارة، وطبعاً ضمان امن إسرائيل... وأي نظام حكم يحافظ على هذه المصالح مرحّب به وأي خروج على هذه المصالح مرفوض. شريف يوسف التغيير آتٍ تعليقاً على مقال جهاد الخازن «عيون وآذان» (الحياة 16/10/2013) أياً يكن وضع المرأة حالياً، التغيير آتٍ لا محالة، والزمن يسير إلى الأمام. المرأة العربية ستحقق ذاتها والتخلف سيبقى في مكانه الطبيعي: سلة المهلات. إن غداً لناظره قريب. فريال نصار الغرب واليهود تعليقاً على مقال سوزانا طربوش «كيف أدى تجريح صحيفة بريطانية بعائلة إيد ميليباند إلى تعزيز موقعه السياسي؟» (الحياة 16/10/2013) أصبحت المسألة اليهودية في قلب الحياة السياسية في أوروبا الغربية منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية وإنشاء دولة إسرائيل. وفي ظَنّي هذا مرتبط بالمفهوم الغربي لتفسير الأناجيل، فقبل الحرب العالمية الثانية كانت الشعوب الغربية، بخاصة التي تتبع الكنيسة الكاثوليكية تنظر إلى اليهود على أنهم قتلة النبي عيسى، أما بعد الحرب العالمية الثانية فتغير موقف الدول الغربية جذرياً من اليهود. حسين النجار