حينما نتحدث عن الأمنيات ورغبتنا في تحقيقها فأننا نجذب مشاعرنا الجميلة لتحقق اجمل ما لدينا من أحلام سواء على المستوى الشخصي او العملي او في المجتمع، والشيء الجميل ان الطفل يتمنى ويعرف كيف ومتى يتمنى واين سيحققها والجميل اكثر عندما يغرس الوالدين هذه الامنيات في داخل اطفالهم، وهذا بالطبع يجعلنا نشعر بالسعادة وننتظر متى تتحقق الامنية، وامنيتي في مدرستي بان يزداد النشاط المدرسي ويكون هناك ورش عمل من عمل الطالبات في حقوق الطفل، وحينما اكبر سأعمل على تحقيق الكثير ولكني حينما لا اكون معلمة سأصبح طبيبة واذا لم اصبح معلمة ولا طبيبة سأكون سيدة اعمال تفيد المجتمع، وناشطة اجتماعية.