اعلن وزير الخارجية المصري الجديد نبيل فهمي ان بلاده ستعيد تقييم العلاقات مع سورية، التي تدهورت العلاقات معها مع غلق السفارات في ظل حكم الرئيس الاسلامي المخلوع محمد مرسي مؤكداً انه "لا نية للجهاد في سورية". وقال في مؤتمر صحافي "نحن نؤيد الثورة السورية وحق الشعب السوري في نظام ديموقراطي ، وكان حصل خفض للعلاقات بين البلدين. كل شيء سيتم تقييمه ولا اعني انه سيحصل تغيير او عدم تغيير"، موضحاً ان "ما استطيع قوله من الان انه لا نية للجهاد في سورية، وهذا رد على المواقف السابقة".