ذكرت وسائل الاعلام البوليفية امس الجمعة ان حشدا في بلدة بوليفية دفن مراهقا حيا بجوار جثة امرأة اشتبهوا بانه قتلها بعد اغتصابها. وابلغ المدعي المحلي الصحافيين انه سيبدأ في اجراءات جنائية ضد شخصين في بلدة كولكيوتشاكا للاشتباه بتحريضهما الناس على تطبيق العدالة بأيديهم. وذكرت صحيفة لا رازون اليومية ان اهل البلدة الذين كانوا يشهرون العصي والحجارة عرقلوا جهود الشرطة لاخراج جثة الفتى سانتوس راموس (17 عاما) والذي اعتقد الناس انه اغتصب وقتل ليندرا ارياس (35 عاما).