1- التامور غشاء يلف الرئة { صح { خطأ 2- سعفة الرأس مرض فطري معد بشدة { صح { خطأ 3- التدخين لا يؤثر في الجهاز الهضمي { صح { خطأ 4- يوجد نوعان فقط من الأحماض الدهنية { صح { خطأ 5- الرضاعة من الثدي تزيد ترابط الأم مع الطفل { صح { خطأ 6- الماء أفضل وسيلة لتهدئة وجع الحرق { صح { خطأ 1- خطأ. التامور غشاء يغلف القلب وليس الرئة، وهو عبارة عن غشاء رقيق ناعم ومزدوج يتألف من طبقتين الأولى داخلية في تماس مع العضلة القلبية تعرف بالغشاء المصلي، أما الثانية فتسمى بالغشاء الليفي التي تعزل القلب عما يحيط به، وبين الغشاءين فسحة تحتوي على سائل مصلي هدفه تأمين انزلاق ورقتي الغشاء على بعضهما. والتامور قد يكون مقراً لحدوث التهاب حاد أو مزمن مسبباً المعاناة من ألم طاعن في منتصف الصدر قد ينتشر الى الرقبة والكتف الأيسر يزداد حدة أثناء التنفس والاضجاع ويقل عند الجلوس أو الانحناء نحو الأمام. وألم التهاب غشاء التامور قد يكون أحياناً شبيهاً جداً بألم النوبة القلبية بحيث يصعب تمييزه عنه. قد يحدث التهاب غشاء التامور لأسباب مجهولة، أو لأسباب معروفة إثر إصابة فيروسية أو أمراض مثل الذئبة الحمراء، والأورام، والفشل الكلوي. 2- صح. سعفة الرأس هي عدوى فطرية واسعة الانتشار خصوصاً في البلدان الحارة، تصيب فروة الرأس، وتطاول أكثر ما تطاول الأطفال الصغار مع غلبة وقوعها عند الذكور، وقد يرجع السبب الى قصر الشعر الذي يؤدي الى سهولة وصول العوامل الفطرية، أما الكبار فنادراً ما يصابون بالسعفة والبعض فسر الأمر بغزارة إفراز الفروة للأحماض الدهنية التي تشكل عاملاً مثبطاً للفطور. ان العدوى بسعفة الرأس تحصل بالتماس بين شخص مريض وآخر سليم أو نتيجة استعمال الأدوات الشخصية الملوثة بالفطور مثل المشط والقبعة وملابس السباحة وغيرها. 3- خطأ. لا يوجد جهاز في الجسم يسلم من شر التدخين، والجهاز الهضمي يصاب باضطرابات عدة بسببه منها : اصفرار الأسنان، النخور السنية، انبعاث الرائحة الكريهة من الفم، القرحة الهضمية وانتكاسها في حال وجودها، الأورام السرطانية. 4- خطأ. علمياً تقسم الأدهان الغذائية الى صنفين: الأدهان المشبعة والأدهان غير المشبعة. أما في خصوص الأحماض الدهنية فهناك ثلاثة أنواع هي: الأحماض الدهنية المشبعة، والأحماض الدهنية وحيدة عدم الإشباع، والأحماض الدهنية عديدة عدم الإشباع، وهناك من يضيف نوعاً رابعاً هو الأحماض الدهنية المهدرجة. 5- صح. ان إعطاء الأم حليب صدرها لفلذة كبدها يعزز من أواصر العلاقة بين الاثنين، فالأم تشعر بأنها تقوم بانجاز عظيم نحو ابنها، والطفل يشعر بأمان ما بعده أمان. 6- صح. ان ألم الحرق قد يكون شديداً لا يطاق، لذا ينصح بتغطيس المنطقة المحروقة مباشرة في الماء البارد لمدة 10 الى 15 دقيقة. البعض يضع معاجين الأسنان، وآخرون يستعملون صلصة البندورة، وفريق ثالث يكحل الحرق برماد الثياب، ان هذه الأساليب لا تفيد أبداً بل هي مضرة لأنها قد تسبب التهابات ميكروبية تزيد الطين بلة.