مدري منين اجتاحني صمت داكن! أو ليش مندوب الحزن زار و حيّا وجناتي! وعيون الأماني تباكن واحتاجني وجه الكلام و تريّا هالحب غرسٍ في حشا القلب ساكن كل ما بغيت اقطعْه بإصرار عيّا أعيش به وأتنفس هواه.. لكن أموت من جوره وحكمه عليّا أقول بفارقْه وأنساه.. وآكنّ شوق الحنايا في ربوع الثريّا لكن ينازعني حنين المساكن اللي أحضنت إيده في راحة ايديّا يعصف حناني بعد ما كان ساكن ويثور من فيض اشتياقي حميّا ارجع ألوذ بساعة المبتدا.. كن غير هالبيتين ما عندي.. شيّا كل عام وأنت داخل القلب ساكن من سدرة إحساسه تذوق وتفيّا والله أحبك يا ضياء الأماكن حبٍ يردّ الروح ويضوي المحيّا