طابعات الحبر تقلّد الليزر! أطلقت شركة «إبسون» Epson المتخصصة في حلول التصوير والابتكار مجموعة من طابعات الحبر المتنوّعة الوظائف، معلنة أن المجموعة تتميّز بالمتانة والقدرة على تقديم إنتاجية عالية الجودة، وخفض التكاليف وتوفير الطاقة. وتتناسب هذه الصفات مع حاجات الشركات الصغيرة والمتوسطة في الشرق الاوسط. وتتماشى هذه المجموعة مع إستراتيجية مُحدّدة للشركة تحمل شعار «صُمّمت لرجال الأعمال». وتتمتع طابعات هذه المجموعة بمظهر وأداء يقتربان مما تكون عليه حال طابعات الليزر، مع خفض ملحوظ في تكلفة الطباعة. وتعمل علب حبر زوّدت بها هذه الطابعات، حتى 3400 صفحة، مع دقة في الطباعة قدرها 1200×4800 نقطة في البوصة. وتستطيع الشركات الاستفادة من التكاليف الخفيضة للطباعة بالحبر، لأنها تعتبر بديلاً حقيقياً لطابعات الليزر. كما تعطي هذه المجموعة طباعة على وجهي الورقة، ما يخفض من استهلاك الورق. تبريد فعّال لرقاقة الألعاب مع اقتراب عيدي الميلاد ورأس السنة الميلادية، أنزلت شركة «أسوس» ASUS لعبة «باتمان: أركهام سيتي» Batman: Arkham City، وهي من انتاج شركة «وارنر بروس إنترتاينمانت» Warner Bros Entertainment، إلى أسواق الشرق الأوسط. وأرفقت هذا بأن وفّرت هذه اللعبة على الرقاقة المتخصّصة «دايركت إكس 11»Direct X 11، كي تضمن للاعبين أداء أفضل، مع تبريد أكثر فاعلية بنسبة 20 في المئة مقارنة بما تقدمه البطاقات التقليدية. ويأتي التفوّق في التبريد من مواصفات تتعلق بمكونات توصيل الطاقة وقدرتها على مقاومة الحرارة، إضافة الى إجهاد المعادن بصورة أكبر من المعتاد. وجاءت هذه الأمور بأثر من بحوث شاملة وعمليات تطوير مكثفة، أجراها مهندسو «أسوس». إذ تحوي هذه الرقاقة المتخصّصة مروحتين بقياس 10 سنتيمترات، ما يمكنهما من نفث حجم هواء أكبر بقرابة 600 في المئة، مقارنة بالرقاقات التقليدية المُشابهة. ولضمان تحسين أداء البطاقة وعملية التبريد، عمل مهندسو الشركة على توصيل أنابيب الحرارة النحاسية في شكل مباشر مع الرقاقة المتخصّصة، ما يعني تشتيت الحرارة بعيداً من الرقاقة. وكذلك خضع المشتت الحراري لتطوير من شأنه أن يزيد من سرعة عملية تشتيت الحرارة وإبعادها عن هذه الرقاقة أيضاً. خليوي للوصول السريع الى الإنترنت تتوقع شركة «إنفورماتيكا قطر Informatica Qatar العاملة في استشارات المعلوماتية وتقنياتها، إقبالاً كبيراً في السوق القطري على شراء هواتف شركة «هواوي» Hawaii، خصوصاً بعد أن أصبحت الموزع الحصري لهذه الهواتف وخدماتها لما بعد البيع أيضاً. وطرحت «إنفورماتيكا قطر» هاتف «آيديوس» الذي يعمل بنظام التشغيل «أندرويد 2.2» Android 2.2. وتحتوي هذه الهواتف على شاشة بقياس 2.8 بوصة من نوع «تي أف تي» تعمل باللمس، وكاميرا بدقة 3.15 ميغابكسل، وذاكرة بسعة 4 غيغابايت. وتتجاوب هذه المواصفات مع حاجات مستخدمي الوسائط المتعددة ومواقع التواصل الاجتماعي والتراسل الفوري والبريد الإلكتروني، ممن يرغبون في اقتناء خليوي متطوّر بسعر اقتصادي. وكذلك قدّمت «إنفورماتيكا قطر» خليوي « آيديوس إكس 5» الذي يعمل بنظام التشغيل نفسه. وقد زوّد بواجهة ثلاثية الأبعاد، وشاشة كريستال سائل عالية الدقة تعمل باللمس من قياس 3.8 بوصة، إضافة إلى كاميرا بدقة 5 ميغابيكسل، وفلاش بتقنية الصمام الثنائي الباعث للضوء LED وذاكرة تصل إلى 32 غيغابايت. كما يوفر سرعة في نقل البيانات تصل حتى 14.4 ميغابايت في الثانية باستخدام تقنية «بروتوكول الوصول العالي السرعة لتنزيل حزم البيانات» (يعرف تقنياً بمصطلح «أتش أس دي بي إيه» HSDPA) لتوفير سلاسة في الاتصال وسرعة في نقل المعلومات ومواد الترفيه. زواج «نوكيا» و«ويندوز»! في خضم سعيها للاستحواذ على حصة أكبر في سوق الهواتف الذكية، سلّطت شركة «نوكيا» NOKIA الضوء على مدى التقدم الذي أحرزته في تطبيق استراتيجيتها الجديدة في التعامل مع الأسواق والتقنيات المتصلة بالخليوي. وقد أعلنت هذه الإستراتيجية في مؤتمر «نوكيا وورلد» الذي استضافته لندن أخيراً. وفي المؤتمر، كُشِف النقاب عن مجموعة مبتكرة من الهواتف الذكية وإكسسواراتها، بما فيها هواتف «نوكيا لوميا» التي تعمل بنظام التشغيل «ويندوز فون» Windows Phone. ويتميّز هذا النظام بخصائص تجعله قادراً على إضفاء حيوية بالغة على المحتويات الإلكترونية، إذ تعتبره الشركة من أفضل أجهزتها وأكثرها تجاوباً مع استخدامات مثل التعامل مع شبكات التواصل الاجتماعي، وتصفح الإنترنت، إضافة إلى احتوائه المزايا التي طالما اشتُهِرت بها هواتف «نوكيا»، مثل الإمكانات المتعلقة بالتصوير والترفيه وغيرهما. وعبر هذه الخطوة، سعت «نوكيا» لتسليط الضوء على مدى التقدم المنجز في تطبيق استراتيجيتها الجديدة التي أُعلِنت قبل 8 شهور. أخبار سريعة... توقعت شركة «جيتيك» Jeetek المتخصّصة في توزيع منتجات التكنولوجيا العصرية في الشرق الأوسط وجنوب آسيا، نمو مبيعاتها بنسبة 50 في المئة، لتصل إلى 500 مليون درهم إماراتي هذا العام. ويرجع هذا النمو إلى الطلب القوي على التقنيات الذكية في دول مجلس التعاون الخليجي. حصل البروفسور آلان سينتيني عميد كلية التعليم الإلكتروني في «جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية» HBMeU أخيراً، على درجة الدكتوراه الفخرية في التعليم من «جامعة شيربروك» University of Sherbrook في كندا، تقديراً لمساهماته الفعّالة في تطوير المعرفة وإحداث تغيير إيجابي في مجال إختصاصه. وضعت شركة «دو» du، وهي المُشغّل الثاني للاتصالات الخليوية في دولة الامارات العربية المتحدة، بتصرف الجمهور، تقريرها الأول حول التنمية المستدامة. واعتبرت الشركة هذه الخطوة برهاناً على ريادتها في ممارسة المسؤولية اجتماعياً تجاه الدول التي تعمل فيها، في مناحي الحياة كافة. عقدت شركة «إيست نيتس» EastNets المتخصصة بتوفير خدمات الدفع المالي المؤتمت، اتفاقية مع مجموعة «كيوتل» القطرية تضمّنت تزويد الطرف الأخير بمنصة تكنولوجية، وإطلاعه على الخبرات المتراكمة في مجال دعم المبادرات الإقليمية والعالمية لخدمة تحويل الأموال عبر الهاتف النقّال. أعلنت شركة «تريب لايت» Tripp Lite المتخصصة في تصنيع أجهزة الحماية الكهربائيّة، عن إطلاق موقع إلكتروني للشركة متخصّص في التعامل مع الهواتف النقّالة. وتهدف هذه الخطوة لإتاحة المجال أمام مستخدمي الهواتف الذكية والألواح الرقمية، للدخول إلى موقع الشركة على نحو أسرع وأسهل. في مصر، تعاونت شركة «أسوس» مع جريدة «عالم رقمي» وكلية هندسة الالكترونيات في جامعة منوف، في رعاية مبادرة «طريقك للنجاح» التي تهدف الى العمل على تنمية الوعي بصناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ودورها في النهوض بالتعليم الجامعي. في كندا، قدّمت شركة «آر آي أم» RIM المصنعة لهواتف «بلاك بيري» Black Berry أخيراً، خدمات «حوسبة السحاب» Cloud Computing الى جمهور تلك الهواتف. وحملت هذه الخطوة شعار «بيزنس كلاود سيرفس» Business Cloud Services. وتعمل عبر تقنية «مايكروسوفت أوفيس 365» Microsoft Office 365. وتتوجه بصورة أساسية إلى الشركات والمشاريع المتوسطة الحجم، إذ تتيح لها تنظيم وظائف خليوي «بلاك بيري» بصورة مؤتمتة ذاتياً على الإنترنت. ومن المقرر تجربة النسخة التجريبية من هذه الهواتف في ما يزيد على 30 دولة. استضافت المنامة حفل اختتام «الدورة السابعة لمسابقة خطط الأعمال التكنولوجية العربية»، التي نظّمتها «المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا» بالشراكة مع شركة «إنتل» Intel وبالتعاون مع «منظمة الأممالمتحدة للتنمية الصناعية» «يونيدو». بيّنت شركة «بيرسون براكتس» Pearson Practice الدولية أن برامج تكنولوجيا المعلومات التي طرحتها في سوق دولة الإمارات العربية المتحدة في الخريف الفائت، تلقى قبولاً كبيراً من الموظفين المبتدئين في الاختصاصات التقنية وترحيباً من أرباب العمل من الشركات والمؤسسات. وتتعلق هذه البرامج بالمهارات المتصلة باستخدام المعلوماتية. ووفق هذه الشركة، تحتاج المملكة المتحدة الى 110 آلاف موظف في تكنولوجيا المعلومات سنوياً للسنوات الخمسة المقبلة. وكذلك يعاني قطاع تكنولوجيا المعلومات في دول الخليج العربي شحاً كبيراً في الكفاءات على رغم تقدم بنيته التحتية.