سرعان ما عثر الممثل والمخرج البريطاني كينيث براناه على بديلة في قلبه من ايما تومبسون بعد انفصالهما اثر حياة مشتركة دامت سنوات طويلة. والحبيبة الجدية ليست الا الممثلة هيلينا بونهام كارتر التي أدت بطولة فيلم "فرانكنشتاين" من اخراج براناه نفسه، والتي منحها وودي ألن احد الادوار الرئيسية في فيلمه "افرودايتي الجبارة". ويعتقد بعض النقاد ان براناه قد يفقد بعض شعبيته من جراء مغامرته الحديثة هذه، نظراً للحب الذي يوليه الجمهور العريق في اوروبا والولايات المتحدة الاميركية لايما تومبسون التي تظهر بصورة الضحية في الحكاية، والتي لم تعلن منذ انفصالها عن براناه، عن اي حب جديد في حياتها. فهل لا تزال تحب شريكها السابق على رغم كل شيء؟