تعليقاً على مقالة الكاتب علي بن طلال الجهني المنشورة في 10 أيلول سبتمبر 2013، بعنوان: شلال الدم السوري والأجنبي. -"إن إضعاف المكون العربي السني مع روح الانتقام والتشفي منه، هو في صلب الثقافة الغربية، وأيضاً في صلب سلوك العالم الشرقي البعيد كروسيا والصين، لهذا مع كل حراك في منطقتنا يحمل العالم جل الوزر للشعب العربي السني، ويسمح لغيره بإعمال القتل والتدمير فيه، ولهذا نام الغرب طويلاً على كارثة سورية، ومنع عن شعبها الثائر أية نصرة حقيقية".