تعليقاً على مقالة الكاتب حسن بن سالم المنشورة الثلثاء 26 تشرين الثاني نوفمبر 2013 بعنوان: الضحية والمعتدي: من الملوم والمسؤول - أيها الكاتب الكريم إذا لم نحذوا بأعرافنا وثقافتنا الاجتماعية في السلوك العام، فمتى نستند عليهما إذن؟ أنا أفهم التغيير الاجتماعي مع مسار الزمن بالحرص على الإيجابيات من أعرافنا وثقافاتنا وترك السلبيات منها، والتي يتجاوزها مسار الزمن حتى لا نتخشب ونعيش العصر، أي نمارس التقويم، وليس أن نأخذ الشطر الأول من الاجتماع، فنتفهم حرية الفرد، خصوصاً إن كان أنثى، ولو أظهرت إغراء، ونتجاهل بل نحذف الشطر الثاني من الاجتماع بوجوب الالتزام بالسلوك القويم.