تعقيباً على مقال الكاتب ياسين الحاج صالح، المنشور الأحد"9 أيلول سبتمبر 2102"، بعنوان:"ما قصة روبرت فيسك، ماذا يريد؟". - للسوريين تجربة مع زيارات فيسك، ولا سيما زيارته الشهيرة - بحسب قوله - لمدينة حماة أثناء تدميرها عام 1982، ومشاهداته فيها التي لم يذكر بها جزءاً بسيطاً من الحقيقة، وها هو يكررها في"داريا"عام 2012، أي بعد 30 عاماً، المنهج نفسه والتأويل والجزار واحد، وشاهد أعمى واحد، ترى ما هدف هذا الأفاك وما سببه، هل المال أم الاستخبارات؟