رسمت غيابنا ماضي على صفحة أمانينا حسبت ألواننا تكتب وتشكي للورق ماصار أثاري هالقلم يبكي.. على كذبة أسامينا وينزف للورق حبره يحاول ينزف التذكار على أوراق الصحف يكتب مقاطع من أغانينا ويرسم شخص بيوادع فمان الله من هالدار ويرسم ورد ذبلانة.. تعبر عن حكاوينا ليا صار الحكي مُحزن عَن أبعاد الحبايب نار ونزفي بالضبط يشبه من السرعة خطاوينا من أول.. يوم نتلاقى وأما اليوم أنا منهار وأطالع بالورق وأبكي على موقف تباكينا وجرحي حالته حالة يعورني وأنا محتار وراسمنا على كرسي نفرق في أيادينا وأنا أبكي من الحرة وأتذكر وحنا صغار أبد ماكنت أفرقهم ولا أحدٍ يواسينا ولا نبكي على فرقى ولانعرف سوى التذكار وحتى هالورق عارف من الرسمة شكاوينا أجل وشلون أنا حظي إذا عارف متى ينهار؟