وسالفة ضحكة الغيم قصة حلا لو سولفوا ما انتهوها طفلة وترقص مع لحن هاطل الديم تغريه لأجل... يبلها كلبوها كم فالمحبة من دلعها مظاليم من عذر أهلها يومهم دلعوها أشوف صورتها مابين المعازيم وأعذر بنات الناس لو غازلوها فستانها غيمة وتضحك ترانيم تكفون ياللي حولها ضحكوها من حسنها كل النساء شافوا الضيم هذا وهي للحين ما برقعوها هي قبلة الفتنة فجيل التصاميم الله مزينها... ولا زينوها ماني موصفها على غزّيل الريم بقول: مالك ند يابنت أبوها دام النصيب يصيب والرزق تقسيم يا جعلها من حظي إن زوجوها