فجأة تذكرت وجهك صبح وأغواني برسم ملامحْك حتى الكل يقراني بترك عيونك... عيونك عالمٍ ثاني كل ما تذكرت ضحكتها على شاني تتورد أوجان مدري منهو الجاني كل الصباحات مشرق وجهك الحاني صفّت رموشك معاها تورق أغصاني شفايفك قالت: ان الصبح رمّاني واليا ضحكتي أحس الموج غطاني ش اقول عنك وأنا فى زحمة أحزاني ما أقول إني بدونك شخص وحداني فجأه تذكّرت وجهك صبح وأغراني في كتابة الشعر وإلا مالها سيرة يعني و... قروني عوافي يا الله الخيرة! عيونك الناس كل الناس والديرة من تحتها الخد ياخذ شكل نويرة ومِن ْمنَه الورد يعني جاته الغيرة غنت عصافير قلبي مع عصافيره يتمدد الظل ما يقصر مشاويره كان يتراقص على هذا الضيا طيره وأتلحف البحر وأقرا في تعابيره ما يطري الا ضياك وعشق تصويره أقول اني بدونك حالتي حيرة أكتبْه فوق الورق ويصير نويّرة