خصصت"المجلة العربية"في عددها الجديد لشهر"شوال"ملفاً كاملاً عن"الشعر"، ضم مجموعة من النصوص الشعرية منها:"تقاسيم"، للشاعر محمد الثبيتي، و"الراحلون"للشاعر عبدالله السيمح، و"ماذا تقول العصافير"للدكتور نصر عبدالقادر و"شهادة الورد"لإبراهيم عبداللطيف منصور، و"شبح القمر"لعبدالرحمن محمد احمد و"حلم أرضي المبعثر"لجميل محمود عبد الرحمن و"اليراع"لجاك صبري شماس"ومض شفيق"لعبده حسن محمود، و"شوق"لعلي بن جبريل أمين و"شموخ"لسهام مهران و"فراشة الروح"لعيسى الجرابا، و"تحية الفجر"لسالم رزيق، و"إلى معلمة"لمنصور دماس مذكور و"غيمة من عصر"لمالك سليمانو و"لماذا"لشهاب غانم. كما احتوى العدد على بعض الدراسات الأدبية منها: مدارس التجديد المسرحي في العالم الغربي للباحث الدكتور جميل حمداوي، منهج التغيير في فكر شاعر الإسلام محمد إقبال لاحمد أبو زيد، وعميد الأدب العربي عندما زار المدينةالمنورة للباحث محمد كامل الخجا، و"قراءة في ملامح التراث الشعبي"، للباحث عبدالله عطية السلايمة، وقصيدة"مضناك جفاه مرقده"أسرار واطوار كتابتها للباحث نور الدين صمود، و"الزمن والموت في شعر البرغوثي"للباحثة الدكتورة فاطمة الوهيبي وشعراء يتمنون الحساد للباحث عبدالعزيز العسكر ومرثية الماء وهوية غياب العدالة لمحمد المنصور الشقحاء وقصة نشر كتاب"المغني"في الفقه المقارن للباحث إبراهيم نويري، ورحلة مع آلة الناي بقلم بريهان عيسى، ومسرحية"اسمي راشيل كوري"لعبدالحفيظ عبدالرحيم. واشتمل العدد أيضاً على حوار مع الأديب حماد السالمي، ومقالات لكل من: دكتور عبدالعزيز الخويطر، سعد البواردي، أو عبدالرحمن بن عقيل الظاهري، دكتور يوسف عز الدين، وواصل الأستاذ عبدالله الجفري مذكراته،"مشواري على البلاط".