تعليقاً على مقال عبد الوهاب بدرخان"لمن البقاء في السنة الثالثة: للشعب... أم ل"الشبّيحة"؟" الحياة 28/2/2013 - الجواب البقاء للفقر والدمار والديون ولأم الجراح وكائناً من كان الرابح فهو خاسر... لم يعد يهم إلقاء اللوم على أحد، لكنني احمّله لبشار الأسد الذي اختار الحل الأمني بعد أن أزاح من طريقه كل من عارضه بهذا الحل مثل العماد العلوي الشريف علي حبيب وزير الدفاع في بداية الأزمة.