طابعات ليزر ملونة ... وصديقة للبيئة طرحت شركة"لكسمارك"Lexmark العالمية المتخصّصة في الطباعة الرقمية في أسواق الشرق الأوسط أخيراً، تشكيلة من طابعات الليزر الملونة من نوعي"إكس560 إن"X560n و"إكس 560 دي إن" X560dn. وصمّمت لطباعة الوثائق الملونة ونسخها، وتصل سرعة الطباعة فيها إلى 31 ورقة في الدقيقة للوثائق باللون الأسود، وإلى 20 ورقة في الدقيقة لنظيراتها الملونة. ويبلغ سعر"إكس560 إن"1099 دولاراً، فيما يبلغ سعر"إكس 560 دي إن"1369 دولاراً. وتتميّز الطابعة الأخيرة بميلها للحفاظ على البيئة من خلال التقليل من فقدان الأوراق بواسطة التصميم الذي يوفر مكانين للطباعة. وتستطيع"إكس560 إن"إنجاز الكتيبات والدعوات والبطاقات والوثائق، كما تقدر على استيعاب 50 ورقة لإرسالها بالفاكس بالتتالي في عملية موحّدة. إضافة إلى ذلك، من المستطاع استخدام الطابعة عينها في النسخ الضوئي للوثائق المتنوّعة. وبالنسبة الى حبر الطابعة"إكس560 إن"، يمكن الحصول على 10 آلاف ورقة باستخدام أربع محابر للألوان. ويمكن للمستخدم الحصول على 10 آلاف ورقة باستخدام أربعة ألوان للكارتريدج ما يوفر الكلفة ويساهم في الحفاظ على البيئة من خلال استخدام حبر الطابعة في شكل أقل والإقلال أيضاً من استهلاك المحابر. وتُعطي هذه الطابعة أيضاً إمكان الاستفادة مجاناً من برنامج معلوماتي لإدارة تلك المحابر، يتوافر في أكثر من 50 بلداً ويمنح إمكان إرجاع المحابر المستهلكة إلى الشركة ووكلائها لإعادة استخدامها مرة أخرى. وتحتوي الطابعة برنامجاً معلوماتياً يحمل اسم"نيو سكوت بريستول"New Scott Bristol يتخصّص في إدارة الطباعة من خلال تحويل الوثائق التي استُنسِخَت ضوئياً إلى ملفات رقمية من نوع"بي دي إف"PDF، وكذلك تحويل محتوى الوثائق المستنسخة ضوئياً إلى الجداول الحسابية"سبريد شيت"Spreadsheet . وإضافة إلى ذلك، تحتوي الطابعتان على برنامج لمعالجة الكلمات يحمل اسم"التعرّف بصرياً الى الحروف"، وهي ترجمة لعبارة Optical Character Recgonition واختصاراً"أو سي أر"OCR. ويمكن لجهازي"إكس560 إن"و"إكس 560 دي"طباعة ما يتراوح بين 1000 و 5500 صفحة في كل دفعة متلاحقة. أما شركة"سامسونغ"Samsung الكورية الجنوبية للإلكترونيات، فطرحت تشكيلة من طابعات الليزر الملوّنة"سي أل أكس-3175 أف أن"CLX-3175FN الصغيرة الحجم، و"سي 8380 أن دي مالتي إكسبريس"MultiXpress C8380ND. وتبعاً لشركة"أي دي سي"IDC المتخصّصة في بحوث الأسواق الالكترونية، بيعت 80 ألف وحدة من طابعة"سامسونغ"المُلوّنة الليزرية المتعدّدة الوظائف من قياس"إيه 4"A4، ما مثّل حصّة نسبتها 30.9 في المئة من السوق العالمية، خلال الربع الثاني من العام الحالي. بذلك، تخطت"سامسونغ"للإلكترونيات منافسها الأقرب في سوق طابعات الليزر الملوّنة المتعدّدة الوظائف بفارق 0.5 في المئة، فاحتلّت المرتبة الأولى بعد أن حصدت 29.4 بالمئة في سوقي أوروبا ومنطقة الكومنولث. وتعزّز"سامسونغ"اداءها في عمليات البيع للشركات والمؤسسات، التي تُعرف باسم"بي 2 بي"B2B، من خلال إطلاق منتجاتها في أوروبا، وجنوب شرقي آسيا، وعبر تقوية تسويق الطابعات الملوّنة. ومثلاً، عمدت الشركة إلى تطبيق خطّة التسويق الرياضي في إيطاليا خلال بطولة أوروبا لكرة القدم عام 2008 عبر رعايتها المنتخب الأزوري. وحظيت بنسبة 19.9 في المئة من تلك السوق. وتستقر في المرتبة الثانية عالمياً في سوق طابعات الليزر منذ الربع الثاني من عام 2006. وبينما انخفضت حصّة الشركات المُنافسة من السوق بنسبة 2 في المئة لهذا العام، ازداد معدّل نمّوها بنسبة 4 في المئة. "جيتكس"يستقبل الأُطر الرقمية في إطار مشاركتها في معرض الكومبيوتر السنوي"جيتكس دبي"، تُطلق شركة"فيوسونيك"Viewsonic مجموعة من أطر عرض الصور الرقمية وهي البديل الالكتروني لبراويز الصور التقليدية بقياسات وأحجام مختلفة. وتضم هذه المجموعة الإطار الرقمي"دي بي أكس 704 دبل يو أتش"DPX704WH بقياس سبع بوصات وسماكة 2.23 سنتيمتر، ووزن 340 غراماً، و"دي بي أكس804 دبل يو أتش" DPX804WH بقياس ثماني بوصات، و"دي بي1004 دبل يو أتش"DP1004WH بقياس عشر بوصات وسماكة 2.51 سنتيمتر، ووزن 660 غراماً. وتحتوي هذه الإطارات مجسّات أوتوماتيكية مدمجة تعمل على تحديد وضعية الصورة، في شكل ينفي الحاجة إلى تحريك الإطار. وتتمتع هذه الأُطر الرقمية بسعة تخزينية مدمجة تصل إلى 128"ميغابايت". وتستطيع تشغيل ملفات الوسائط المتعدّدة"ميلتي ميديا"من خلال تقنيتي"أم بي إي دجي"MPEG للصُور و"أم بي ثري"MP3 للموسيقى التي يصدر صوتها عبر مكبرين مدمجين. وتسمح هذه المجموعة أيضاً بتخزين صور رقمية بصيغ"جايبيغ"JPG، و"بي أم بي"BMP. وتُخزّن الصور بحجم 500 ميغابكسل. وتستطيع التعامل مع مجموعة متنوعة من بطاقات الذاكرة مثل"سي أف"CF،"أس دي"SD،"أس دي أتش سي" SDHC،"أم أم سي"MMC،"أم أس"MS،"أم أس برو"MS Pro،"إكس دي"XD. كما تحتوي على منفذ"يو أس بي"USB لوصلها بأدوات الذاكرة الرقمية من نوع"فلاش". وكذلك يسمح كل نوع للتفرّج على الصور من خلال دقة رقمية مُحدّدة. إذ يتيح الإطار"دي بي 1004 دبل يو أتش"رؤية الصور الرقمية بدقة 1024x600 بيكسل، في ما تصل تلك الدقة الى 800x600 بيكسل في"دي بي أكس804 دبل يو أتش"، وتبلغ الدقة عينها 800x480 بيكسل في"دي بي أكس 704 دبل يو أتش". وقد زوّدت هذه السلسلة بأجهزة تحكّم من بعد، وبمجسّ إلكتروني يعمل على تحريك الصور بالتوافق مع حركة الإطار ذاته، سواء وضع الإطار في شكل عمودي أو أفقي. وتُظهر شاشتها ساعة رقمية للوقت مع مُنبّه. أخبار سريعة ... أطلقت"مجموعة الطباعة والنشر"التابعة ل"غرفة تجارة وصناعة دبي"، مسابقتها للعام الحالي ل"جائزة دبي للطباعة"، التي تشمل دول مجلس التعاون الخليجي. وتهدف المسابقة إلى تسليط الضوء على قطاع الطباعة والنشر الذي يتوقع أن يحقق إيرادات سنوية تبلغ أكثر من 6 تريليون درهم إماراتي. طرحت شركة"سكيور كمبيوتنغ" Secure Computing لأمن الاتصالات، برنامجها المعلوماتي"سكيور ويب ريبورتر"Secure Web Reporter المخصص لمراقبة النشاطات على شبكة الإنترنت في المؤسسات، والتركيز على أمنها وامتثالها للأنظمة المرعية الإجراء، وكذلك باستخدام المُعالجة غير المباشرة. توقعت مجلة"آراب بزنس ريفيو"Arab Business Review وفقاً لدراسة أجرتها أخيراً، ارتفاع قطاع الإنشاءات في دول مجلس التعاون الخليجي ليصل إلى 10 بلايين دولار عام 2012. وفي هذا الإطار أعلنت شركة"مكادونالد آند كومباني"Macdonald and Company البريطانية لاستشارات التوظيف عن مشاركتها في معرض"سيتي سكيب دبي 2008"Cityscape Dubai 2008، حيث تركز في شكل رئيسي على قطاع العقارات، وذلك بهدف تلبية الطلب المتزايد على اختصاصيي إدارة المرافق. أعلنت شركة"مجموعة براذر"Brother Group العاملة في صناعة الطابعات وأجهزة التصوير والاتصالات الرقمية وتوزيعها أخيراً، عن امتلاكها قسم الحلول النقّالة"بنتاكس"PENTAX التابع ل"مجموعة هويا"Corporation Hoya. وترمي هذه الخطوة إلى زيادة انتاج حلول الطباعة التي توفرها"مجموعة براذر". تبنّت شركة"ويسترن ديجيتال"Western Digital Corporation لصناعة الأقراص الالكترونية الصلبة"مكتبة جرير"أحد أكبر سلاسل متاجر التجزئة في الخليج، شريكاً لها. وترمي هذه الشراكة الى تعزيز انتشار منتجات"ويسترن ديجيتال"في أسواق المملكة العربية السعودية. تتعاون شركات"إي إم سي"EMC، و"آي بي إم"IBM و"مايكروسوفت"Microsoft في تطوير معايير خدمات شبكة"الويب"بهدف الحدّ من أعباء تقنية المعلومات الناجمة عن تعدُّد بيئات إدارة المحتوى المتعدِّدة المصادر. ويجيء هذا التعاون لدعم مبادرة أطلقتها في أواخر عام 2006.