عقدت جمعية النقاد الأردنيين في مناسبة مرور عشرة أعوام على تأسيسها، وهو الخامس وعنوانه "القصة القصيرة في الوقت الراهن"بمشاركة خمسين ناقداً وقاصاً من الأردن والعالم العربي. وافتتح المؤتمر في العاشرة صباح السبت الفائت في المركز الثقافي الملكي في عمان بجلسة رأسها صالح أبو أصبع وشارك فيها: عبدالله ابراهيم، محمد بدوي، فيصل دراج وتخللتها شهادات إبداعية ليوسف أبو رية وحسن حميد والياس فركوح وهاشم غرايبة. وشارك في الجلسة الثانية التي رأسها ابراهيم السعافين، سامح الرواشدة ونزيه أبو نضال وعلي بدر مع شهادات لفخري قعوار وجمال ناجي ورسمي أبو علي ومحمود الريماوي. أما برنامج أمس الأحد فتضمن جلسة أولى برئاسة شكري عزيز ماضي وشارك فيها أحمد الخطيب وسناء شعلان وعواد علي، مع شهادات ليوسف ضمرة وعبدالستار ناصر وخليل قنديل ومفلح العدوان. وشارك في الجلسة الثانية التي رأسها محمد عصفور فخري صالح ومحمد عبيد الله ومريم جبر مع شهادات لهند أبو الشعر وأمين عودة غسان عبدالخالق وأحمد النعيمي. أما أولى جلسات اليوم الاثنين فهي برئاسة سمير قطامي ومشاركة ابراهيم خليل وحفيظة احمد وعلي المومني، مع شهادات لبسمة النسور وسميحة خريس وسامية العطعوط وجميلة عمايرة وسحر ملص. أما الجلسة الثانية فيرأسها حسن عليان ويشارك فيها امتنان الصمادي وزياد أبو لبن وهيا صالح، مع شهادات إبداعية لباسم الزعبي ويحيى القيسي وجمال القيسي ونبيل عبدالكريم. وكانت جمعية النقاد الأردنيين التي يرأسها الناقد فخري صالح قامت بنشاطات مختلفة منذ تأسيسها عام 1998، وأصدرت أوراق مؤتمرين في كتابين مطبوعين بدعم من وزارة الثقافة، الأول بعنوان:"آفاق النظرية الأدبية المعاصرة: بنيوية أم بنيويات"والثاني"التجنيس وبلاغة الصورة". وهناك كتاب ثالث تحت الطبع بعنوان"في النقد التطبيقي: الرواية الأردنية في الوقت الراهن".