أضرب 22 ألفاً من العاملين في قطاع التمريض في الدنمارك أمس، مطالبين برفع الأجور، ما دفع آلاف المرضى لإلغاء مواعيد ارتبطوا بها مع المستشفيات. ويدعم الإضراب 13 ألفاً آخرين من العاملين في القطاع، لكنهم واصلوا العمل حتى لا تتوقف خدمات الرعاية الصحية الطارئة. ويطالب العاملون في التمريض بزيادة 15 في المئة على مدى ثلاث سنوات، بينما تعرض السلطات المحلية زيادة 12.8 في المئة وهي الزيادة ذاتها التي قبلها موظفون آخرون في القطاع العام. وأظهر استطلاع أجراه معهد"غالوب"أن 50 في المئة من الدنماركيين يؤيدون المضربين.