ظهر الممثل كولين فاريل في فيلم"ميامي فايس"مجسداً بشخصية"سوني كروكيت"الوسيم والمتأنق دائماً. وكانت ساعة"مالط بلاتينوم بيرباتشويل كالاندر"من مجموعة ساعات فاشرون كونستانتين أنسب خيار لهذه الشخصية التي تلخص في شكل ممتاز أسلوب حياة الثمانينات ونمطها. دار فاشرون كونستانتين التي تأسست في جنيف عام 1755، هي الشركة الأقدم في العالم ومن مؤسسي روح التقنية وصناعة الساعات الراقية، تواصل اليوم تصميم وإنتاج مجموعة من الساعات الاستثنائية الوفية لمبادئ الدار الرئيسة الثلاثة وهي السيطرة الكاملة على التقنية وابتكار القطع الجميلة مع الحفاظ على اللمسات النهائية. إن"مالط كرونوغراف"ذات الروزنامة الدائمة هي الساعة الوحيدة التي ترتديها شخصية"سوني كروكيت"في فيلم"ميامي فايس". وصممت لتحديد الأرقام القياسية وإبراز امتداد الوقت من أجزاء الثانية وحتى عدد من الساعات - الوظيفة التي يتمكن قلة فقط من صانعي الساعات من ابتكارها. تبرز ساعة"مالط"أيضاً روزنامة دائمة مع تعديلات أوتوماتيكية للشهور ومراحل القمر. تكشف خلفية العلبة عن حركة فاشرون كونستانتين المشغولة يدوياً بحرفية عالية. وقرر مايكل مان، مخرج فيلم"ميامي فايس"ومنتجه أن يشتري لمجموعته الخاصة ساعة"مالط كرونوغراف بيرباتشويل كالاندر"من فاشرون كونستانتين، وهي الساعة عينها التي اختيرت لشخصية"سوني كروكيت". ولمناسبة العرض الأول للفيلم في لندن، حضر مان مسوراً ساعده بساعة أخرى من فاشرون كونستانتين وهي ساعة"أوفيرسيز كرونوغراف". يشار إلى أن خوان - كارلوس توريس، الرئيس التنفيذي في الدار انتهز المناسبة ليقدم الساعة هديةً لمان.