تزين الساعات والمجوهرات معظم حفلات الزفاف في العالم العربي وتشكل أفضل رمز لبداية حياة جديدة بين الزوجين ملؤها الالتزام الذي لن يتغير بمرور الزمن. وعندما يفكر العريس أو العروس بهدية زفاف تعبّر عن ديمومة الحياة واستمراريتها، من الضروري زيارة الشركات التي تدرك تماماً معنى الاستمرارية، كدار «فاشرون كونستانتين» التي يمتد عمرها على مساحة أكثر من 250 عاماً من العمل المتواصل في صناعة الساعات الراقية. ساعات «فاشرون كونستانتين» هي أفضل هدية للعروسين هذا العام. معها يحقق العروسان حلمهما بتكليل يوم فرحتهما بالرقي والجمال وبتكريم حبهما بأفضل هدية زواج. تقدم الدار للعروس والعريس باقة من أجمل ابتكاراتها في بوتيكاتها وصالات عرضها الموزعة في كل أنحاء العالم العربي، من بينها ساعتا 1972 Cambrée النسائية و «مالط كرونوغراف» الرجالية. تقدم «فاشرون كونستانتين» اليوم للمرأة العصرية التي تبحث عن قطعة نادرة ثمينة وحصرية برهاناً جديداً على اهتمام الدار وتعلقها بالمجموعات النسائية. إنها ساعة 1972 Cambrée التي تفتخر كل إمرأة بارتدائها يوم زفافها، لأنها أشبه بقصص الخيال من حيث جمال شكلها ومضمونها. تجمع ساعة 1972 الجديدة بين مهارة المصممين وخبرة صانعي الساعات وصاغة المجوهرات في دار «فاشرون كونستانتين» وتخلق آفاقاً جديدة للأنوثة. إلى جانب علبتها التي تتزين ب232 ماسة والتي تعانق انحناءات المعصم، تتوافر ساعة 1972 «كامبريه» بالذهب الزهري أو الأبيض عيار 18 قيراطاً بأسلوب عصري وتكشف عن تناقض غير مألوف بين الشخصية الكلاسيكية والجريئة. ومن مجموعة «مالط» الشهيرة، تقدم «فاشرون كونستانتين» للعريس ساعة «مالط كرونوغراف» بطرازين جديدين من الذهب الأبيض أو الزهري عيار 18 قيراطاً. تتمتع العلبة بتصميم قوي ويكشف الميناء الكبير المصنوع من الذهب عن كل الوظائف العملية التي توفرها حركة «فاشرون كونستانتين» الميكانيكية الذاتية التعبئة التي تعمل بمعدل 21600 هزة ترددية في الساعة الواحدة. وعلى وقع عمر «فاشرون كونستانتين» الذي تخطى 250 عاماً، يسير عروسا العام بخطى واثقة نحو المستقبل لأن ساعات «فاشرون كونستانتين» تحرس دوران عقارب الزمن الطويل بينهما.