أطلقت مجموعة"أوفيرسيز"من فاشرون كونستانتين عام 1996، ومعها بدأت"الأسطورة". عشرة أعوام مضت ولا تزال تتطور وتفرض حضورها بطلتها الديناميكية وخطوطها المنسجمة وصفاء تقنيتها وجمالها. وللمناسبة، تقدم دار فاشرون كونستانتين أربع ساعات جديدة من أوفيرسيز. كرونوغراف بالذهب الأصفر وثلاث ساعات لقياس الوقت في منطقتين زمنيتين - كمية محدودة من الذهب الزهري عيار 18 قيراطاً مع ميناء باللون البني الداكن الفريد، إضافة إلى طراز من الذهب الأصفر وميناء تقليدي مزخرف باللون الفضي، وأيضاً طراز جوهري من الفولاذ يتوافر بميناء مزخرف باللون الأسود وآخر فضي. وتشكل"أوفيرسيز"في مختلف طرازاتها الرفيق المثالي للمسافرين إلى ما وراء البحار. كانت ساعة"أوفيرسيز كرونوغراف"، التي أعيد تصميمها عام 2004، متوافرة حتى اليوم بالفولاذ فقط. وفي العيد العاشرا مصممو دار فاشرون كونستانتين مجموعة"أوفيرسيز"المنتظرة بكرونوغراف ذاتي التعبئة من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً. وتكشف علبة الساعة التي يبلغ قطرها 42 ملم عن ميناء عريض سهل القراءة. وتعمل هذه الساعة بحركة ميكانيكية ذاتية التعبئة عيار 1137 - تقرع على إيقاع 21600 هزة ترددية في الساعة الواحدة، مزودةً بطاقة احتياط حتى 40 ساعة وحاضنةً أجزاء صنعت يدوياً بدقة تشكل كل منها سمة مميزة تفتخر بها الحركة. وتحمل هذه الساعة الصفات الكلاسيكية المحببة في كرونوغراف"أوفيرسيز": أحجام مكبرة بخفر، خطوط تنساب بنعومة، سوار فائق الليونة يحمل شعار دار فاشرون كونستانتين، موانئ وعقارب مضيئة إلى جانب شعار فاشرون كونستانتين ومجموعة أوفيرسيز... فبات كرونوغراف أوفيرسيز المشغول بالذهب الأصفر مكملاً لتقاليد المجموعة وتعقيداتها. هذه الساعة التي صنعت لتتحمل ضغط المياه حتى عمق 150 متراً، تبقى مؤشرات الوقت فيها واضحة القراءة تماماً حتى في الظلام بفضل المادة المضيئة المركبة فوق مؤشرات الساعات والعقارب. وتكمل"أوفيرسيز دويل تايم"موقع فاشرون كونستانتين في قمة صناعة الساعات الراقية. إلى جانب طرازي"أوفيرسيز ديويل تايم"المتميزين، أوفيرسيز دويل تايم بالذهب الأصفر مع ميناء فضي مزخرف ومن بعده طراز فولاذي احتراماً لتقاليد المجموعة مع ميناء فضي مزخرف أو ميناء أسود مزخرف، وقرر مصممو دار فاشرون كونستانتين المضي قدماً في هذه المجموعة وابتكار ساعة ثالثة فريدة من نوعها وهي أوفيرسيز دويل تايم بالذهب الزهري عيار 18 قيراطاً تتوافر ب250 قطعة محدودة الكمية. وتشكل هذه الساعة مفصلاً رئيساًَ في الحياة العصرية حيث بات السفر عبر المحيطات والتنقل من بلد إلى آخر ضرورة ملحة لكل رجل أعمال ناجح. وهي تعمل بحركة ذاتية التعبئة عيار 1222 - تقرع على إيقاع 28800 هزة ترددية في الساعة الواحدة - وتقدم إضافة إلى الساعات والدقائق والثواني المركزية إمكان قراءة الوقت في منطقة زمنية أخرى من العالم بواسطة ميناءين فرعيين عند مؤشر ال12 وال6 مع مؤشر إضافي صغير لل24 ساعة يتميز بعقربه المتنقل بين منطقتي الليل والنهار. يمكن تعديل المنطقة الزمنية الثانية ببساطة عبر تاج التعبئة وضبط الوقت. تحتضن الساعة أيضاً ميناء فرعياً للتاريخ ومؤشراً لاحتياط الطاقة يعمل لمدة 40 ساعة. وغلفت مؤشرات أوفيرسيز وعقاربها النموذجية بمادة مضيئة لقراءة أشد وضوحاً في مختلف الأوقات. إن علبة"أوفيرسيز دويل تايم"الوفية لإرثها الرياضي تزاوج ما بين القوة والأناقة، ويساعد قطرها الكبير 42 ملم في توفير قراءة واضحة لكل الوظائف. وتقاوم ضغط المياه حتى عمق 150 متراً. وكل حركة محمية بالكامل بشاشة حديد غير مغناطيسية ولتجنيبها الحقول المغناطيسية التي تهدد أدوات الدقة العصرية، والحؤول أيضاً دون التأثير على معدات الحركة ودقتها. ويشكل السوار الذي صمم بامتياز ليونة وراحة لا مثيل لهما للمعصم.