1- الإرضاع متعب للمرأة. - صح - خطأ 2- بعض الأغذية يغير طعم الحليب. - صح - خطأ 3- حليب الأم أسهل هضماً من الحليب الاصطناعي. - صح - خطأ 4- حليب الأم يحمي الطفل من الإلتهابات الميكروبية. - صح - خطأ 5- حليب الأم مثالي للطفل. - صح - خطأ 6- الرضاعة تزيد من ترابط الأم مع طفلها - صح - خطأ 7- الإرضاع مفيد للأم. - صح - خطأ الإجابات 1- خطأ. إن الإرضاع بحد ذاته ليس متعباً للمرأة اطلاقاً، فما يتعب الأم هي الظروف المحيطة بعملية الارضاع، مثل عناء الولادة وقلة النوم والحضور المستمر للوالدة لتلبية احتياجات وليدها. 2- خطأ. كثيراً ما تنصح المرأة بتجنب بعض الاغذية كالثوم والبصل والملفوف والقنبيط لأنها تعطي طعماً مميزاً للحليب، صحيح ان مثل هذه المآكل تبدل طعم حليب الثدي ولكن لا مبرر للأم كي تتحاشى مثل هذه الاطعمة لأن الطفل سبق له ان تعرف اليهما وتذوقها عندما كان في رحم أمه، من هنا لا ضرورة كي تبدل الأم نظامها الغذائي. 3- صح. نعم ان حليب الأم اسهل هضماً من الحليب الاصطناعي لسبب بسيط للغاية كونه ملائماً جداً لجهاز الطفل الهضمي من جميع جوانبه البنيوية كما انه مصمم ليناسب كل متطلبات الطفل. 4- صح. ان لبن الأم يحتوي على مركبات مناعية تساعد في حماية الطفل من الميكروبات التي تتربص شراً به، ويتمتع حليب الأم في الايام الاولى من الولادة باحتوائه على كمية عالية من مضادات الاجسام المناهضة للجراثيم والفيروسات. 5- صح. ان حليب الأم يتمتع بصفات لا يعلن عليها فتركيبه مثالي لكل مرحلة من مراحل الرضاعة ولكل مرحلة عمرية كما انه معقم وخال من الجراثيم والفيروسات ويحتوي على كمية جيدة من المعادن والفيتامينات، وهو جاهز دوماً بحسب الطلب وفي جميع الاوقات ليلاً ونهاراً. 6- صح. ان اعطاء حليب الثدي يعزز من اواصر العلاقة ما بين الام والطفل، فالأم تشعر بأنها تقوم بانجاز عظيم تجاه فلذة كبدها، اما الطفل فيحس بالأمان والطمأنينة. 7- صح. ان الرضاعة تقلل من اصابة الأم بسرطان الثدي وتزيد من انقباض عضلة الرحم لتسريع عملية عودتها الى حجمها العادي.