وضع النائب نديم سالم البطريرك الماروني الكاردينال نصرالله صفير، في صورة الوضع في جزين، وقال انه بحث معه في وضع المتعاملين مع "جيش لبنان الجنوبي" الموالي لاسرائيل، الذين سلّموا أنفسهم الى الدولة ومشروع العفو المقترح من النائب بطرس حرب وطريقة التعاطي معه". وقال "ان الوضع في جزين مريح، لكن لا شيء تغير فالحواجز التابعة للجيش اللبناني لا تزال قائمة والوضع الاقتصادي سيء. صحيح ان زيارات الرؤساء كانت مشجعة وكذلك زيارات مسؤولي ادارات الدولة الخدماتية، لكننا نأمل بان تنفّذ كل الوعود التي أطلقها المسؤولون ونحن في انتظار ذلك".