الجزائر - "الحياة" - قتل 20 شخصاً أمام حاجز أمني مزيف اقامته مجموعة مسلحة في بلدية عين التركي في ولاية عين الدفلي، وقتل هؤلاء داخل حافلة آتية من وهران. وأصيب 11 شخصاً اصابات متفاوتة. وأطلقت النار على ثماني مسافرين كانوا على متن ثلاث سيارات سياحية خلال يوم أمس. جاء ذلك في حصيلة رسمية أعلنها بيان أصدرته سلطات الأمن هو الأول في عهد الحكومة الجديدة. من جهة أخرى، نصبت مجموعة أخرى في منطقة معالمة قرب زرالدة في ولاية الجزائر، مكمناً لدورية من الدرك والجيش، كانت تقوم بعمليات تمشيط إثر مقتل ضابط في الدرك واصابة عدد من الجنود. واستمر الاشتباك ساعات عدة وقتل خلاله 4 من المسلحين.