هناك أنواع عدة من البيض متوفرة للاستهلاك. فهو يصنف بحسب ظروف تربية الدجاج وبيئته. فهناك الدجاج "ذو المدى الحر" وهو الذي يتغذى على الحبوب والخضار في الهواء الطلق معظم فصول السنة، والنوع الثاني هو الذي يربى في أماكن مغلقة. أما دجاج "البطاريات" فهو الدجاج الذي يعيش في الأقفاص والذي يتغذى من الحبوب والهورمونات التي تحفز عملية التبيض لديهم وتزيد من وزنهم بصورة سريعة. كذلك يغذى هذا الدجاج بالمضادات الحيوية، حيث ان الطيور بصورة عامة تصاب بالأمراض من جراء عدم الحركة. ومعظم البيض في الأسواق التجارية يكون من النوع الأخير. من المفضل طبخ البيض جيداً مهما كانت الطريقة. ومن المستحسن عند سلقه ان يغمر بالماء ويغطى ويبقى على النار حتى يبدأ بالغليان ومن ثم يرفع عن النار ويترك بالماء المغلي مدة 20 دقيقة، أو تخفض الحرارة ويترك مدة كافية حتى ينضج تماماً، وذلك لأن الحرارة العالية تجعل قوام بياض البيض مطاطياً. وبصورة عامة يجب الا تقل مدة سلق البيض فوق حرارة عالية عن 7 دقائق. ولتجنب تشقق البيض أثناء السلق، من المستحسن إضافة قليل من الملح لماء السلق. وعند النضوج يشطف بالماء البارد حيث أن ذلك يساعد على سهولة تقشيره. اما كيفية اختيار نضوج البيض، فان البيض الناضج يلف دورانا أما غير الناضج فانه يلف بصورة غير منتظمة. وعند استعمال البيض في صنع الحلويات، يفضل استخراجه من البراد قبل نصف ساعة على الأقل ليكون بدرجة حرارة الغرفة. يبقى البيض بالرغم من ارتفاع نسبة الكوليسترول فيه، وكذلك احتمال تلوثه ببكتريا السالمونيلا أحد أنواع الأغذية الشائعة الإستهلاك المعتدلة الثمن. ولتجنب خطورة تلوثه بالسالمونيلا، ينصح بعدم أخذ المايونيز الطازج أو سلطة قيصر المحتويين على صفار البيض النيئ خاصة من قبل الأطفال والمسنين وضعاف البنية. يعتبر البيض من أكثر الأغذية الطبيعية غنى بفيتامين D. وفي كثير من الحالات يرافق البيض الانسان كغذاء مهم في مختلف مراحل حياته حتى الشيخوخة. فالطفل الرضيع يتقبل البيض وتتحمله معدته كمادة مقوية غذائياً منذ الشهر التاسع من عمره. كما ان جميع عناصر البيض قابلة للإمتصاص وسهلة التمثيل. يحتوي البيض على الأحماض الأمينية كما في البروتين الحيواني، وكذلك على المعادن، خصوصاً الحديد، والفيتامينات مثل فيتامين A وC وE. كما يعتبر مصدراً ممتازاً لفيتامين B12 الضروري لعمل الأعصاب. ويشكل البيض للنباتيين العنصر الأساسي للبروتين غير الحيواني. تحتوي البيضة المتوسطة الحجم على 70 سعرة حرارية و6 غم بروتين، 5 غم دهون نصفها غير مشبع، وبنحو 200 ملغم من الكوليسترول. وينصح البالغون بعدم استهلاك ما يزيد على أربع بيضات أسبوعياً من ضمنها ما يدخل في الحساء والحلويات وما شابه ذلك. ويعتبر البيض ذو القشرة البيضاء مماثلاً تماما للبيض ذو القشرة البنية اللون على خلاف الإعتقاد السائد بأن البني القشرة ذو فائدة غذائية أعلى من غيره. أما المصابون بأمراض الكبد وتصلب الشرايين والذين يشكون من حصى المرارة والتهاب الكلى، فينصحون بتجنب استهلاك البيض بصورة عامة. "كاتو" العيد المكونات لعشرة أشخاص 1- 2 كوب طحين 2- 2 كوب زبيب أسود 3- 1 كوب كرز مجفف سكاكر - Glace 4- 2/1 كوب أناناس مجفف سكاكر - Glace 5- 2/1 كوب زنجبيل مجفف سكاكر - Glace 6- 2/1 ملعقة صغيرة كربونات الصودا 7- 2/1 ملعقة صغيرة قرفه 8- 2/1 ملعقة صغيرة خليط جوزة الطيب وحب قرنفل مطحون 9- 4/1 ملعقة صغيرة ملح 10- 250 غم زبدة بدرجة حرارة الغرفة 11- 2 كوب سكر أسمر 12- 6 بيضات 13- 4/1 كوب لوز مطحون ناعم 14- برش قشر حبة ليمون حامض الكريمة 1- 150 غم زبدة بدرجة حرارة الغرفة 2- 4/3 كوب سكر ناعم Icing 3- 2 ملعقة كبيرة لوز مطحون ناعم 4- قليل من الفانيلا الطريقة 1- تغلف قاعدة صينية الفرن بورق الزبدة "Greaseproof Paper"، ثم تدهن بالزبدة وترش بالطحين. 2- تخلط المواد من رقم 1 الى رقم 9 وتترك جانباً. 3- يخفق البيض على درجة سريعة حتى يتضاعف حجمه، وفي وعاء آخر تخلط الزبدة والسكر وبرش الليمون جيداً حتى تصبح كالكريم الطري. يضاف اللوز ويخلط جيدا. 4- يضاف البيض المخفوق بالتدريج على أن يخلط بإتجاه واحد. يضاف اليه نصف الخليط رقم 2 ويحرك بإتجاه واحد أيضاً ثم يضاف بقية الخليط ويمزج جيداً بنفس الطريقة. 5- يصب في صينية الفرن المجهزة سابقاً وتوضع الصينية في فرن معتدل الحرارة 135ْم 275 ف أو 2 درجة غاز لمدة ساعة تقريباً. وعند الحاجة تغطى الصينية بعد مرور نصف ساعة بورق الزبدة لتجنب الحرارة الزائدة. ترفع من الفرن وتبرد. 6- توضع في طبق التقديم وتزين بالكريمة تحضر بمزج جميع المكونات جيداً وتنثر فوقها حبيبات الشوكولا. جربوها…