نيويورك - "الحياة" - أبلغ مدير البرنامج الإنساني للأمم المتحدة في العراق بنون سيفان إلى مجلس الأمن أمس ان القنبلة غير المتفجرة التي وجدت في حلبجة قنبلة "عادية" وليست قنبلة كيماوية، كما اعتقد الأكراد. وطلبت أحزاب كردية من الأممالمتحدة التحقق من قنبلة ظُن أنها كيماوية استخدمتها السلطات العراقية وبقيت غير متفجرة. وقام سيفان بالتحقيق عبر مجموعات ازالة الألغام، واستنتج بأن القنبلة من السلاح التقليدي ولا تحتوي غازات سامة، وأبلغ ذلك إلى مجلس الأمن.