"أكملت ماركة "فيليب شاريول" سنة 1998 عامها الخامس عشر عبر الرحالة "فيليب شاريول" المتعطش الى السفر في عالم الإبداع الذي كانت جرأته سبباً في نجاحه المنقطع النظير. واسم "شاريول" موجود على أكثر من 45 محلاً، من جنيف الى هونغ كونغ ولوس انجليس، اضافة الى 460 ركناً خاصاً ونحو 3 آرف نقطة بيع وعدد كبير من المصممين العالميين وخطوط الانتاج التي يمتد إبداعها ما بين "سلتيك" و"سان تروبيز" حتى "كولومبوس" و"سوبر سبورت"، مقدمة الساعات والمجوهرات والأقلام والنظارات، اضافة الى حقائب "شاتو دو فرانس" و"سان تروبيز" و"كوداليز". ويعتبر "فيليب شاريول" نفسه: رحالة من العالم، اذ تميز منذ نعومة أظافره بنظرة عالمية شمولية للأشياء، وتصوراته تعاملت بذكاء مع المقولة: "فن التمتع بالمميزات". و"فيليب شاريول" انساني القلب، محب، متفائل، ومستقل، وهو يمزج العمل بالمتعة، باختصار كونه شخصاً مشاركاً ومعطاء، صنع أسطورة الرجل والماركة "فيليب شاريول" التي تعني الجودة والرفاهية. إن إلمام "فيليب شاريول" بالفن كان سبب مولد "سلتيك"، وحبه للمغامرة، أبدع "كولومبوس"، وعطلاته في "سان تروبيز" ولدت تصاميم "سان تروبيز"، وسباق السيارات الذي يشغل جزءاً من وقته ابدع "سوبر سبورت". ان روح التطور لدى "فيليب شاريول" مع اقتراب الألف الثالث تجعل تصاميمه الجديدة أكثر وقاراً ورصانة... ممهدة الطريق لمرحلة حافلة بالمفاجآت الابداعية. ولأنه لا يقع في التكرار، فإن فلسفته في ترحاله الابداعي متمثلة بمقولة "فن التمتع بالمميزات".