رويال منصور مراكش يطلق موقعه على الإنترنت أطلق فندق رويال منصور مراكش، موقعه الجديد على شبكة الإنترنت لتوفير نافذة إلى هذا المنتجع الخاص والذي يقع في قلب المدينة القديمة. وقال المدير التنفيذي للمبيعات في قصر رويال منصور مراكش كريم فاسي فهري إن الموقع الجديد يقدم خدمة إلى الراغبين في الحصول على معلومات عن الفندق وأولئك الذين يسعون لتجربة في عالم الإبداع والفخامة في المغرب.وأعرب عن سروره لإطلاق الموقع (www.royalmansour.ma) الذي يشتمل على معلومات وصور للقصر الفخم الذي لا مثيل له في المغرب والمنطقة حتى الآن. ويشتمل الموقع على تجربة فريدة للمنتجع الصحي في قصر رويال منصور والمجموعة الفخمة من المطاعم والحانات وإطلالة على الحضارة الملكية المغربية العريقة، ويقدم شهادة حقيقية على الرهبة في العمارة المغربية الملهمة ذات الحرفية العالية. ويمتاز القصر بتصميم فريد للأجنحة لا مثيل له حتى الآن في أي فندق آخر في العالم وتوفير أقصى درجات الخصوصية لإرضاء الضيوف من كبار الشخصيات. و قال فهري إنه مع إطلاق هذا الموقع الجديد فإن عمليات الحصول على حجز ستتم بطريقة أسرع وأسهل لضيوفنا الكرام. وتبدأ أسعار الجناح الواحد في فندق رويال منصور مراكش من 18 ألف درهم مغربي. ملبورن أكثر جاذبية للأعمال الوافدة من الشرق الأوسط أصبح لشركات الشرق الأوسط اليوم سبب إضافي للاستثمار في مدينة ملبورن الأسترالية بعد أن صنّفتها مجلة «فورتشن» من بين المدن الخمس عشرة الأولى في لائحة «أفضل المدن الجديدة لمزاولة الأعمال» التي تبحث عن «مراكز النشاط التجاري المقبلة» في العالم. وأثنى المقال على قوة البحث والتطوير في ملبورن في قطاعات منها التقنية الحيوية فضلاً عن توافر الأراضي الصناعية بأسعار جيدة فيها ومينائها ذي المعايير العالمية. ونوّه المقال بتنوّع القوة العاملة في المدينة، مشيراً إلى أنّ ربع سكانها ولدوا خارج أستراليا. ويذكر أن اللائحة أتت على ضوء إعلان مجلة «فورتشن أن الخمسمئة شركة الأبرز في العالم أصبحت أكثر عالميةً حيث تراجعت سيطرة الولاياتالمتحدة مع 185 شركة في العام 2001 إلى 133 فقط في العام 2011. ويعتبر المقال أنّه «إذا كنت تتعامل مع أضخم شركات العالم فأنت لا تقضي وقتك في نيويوركولندن وهونغ كونغ فحسب». وفي هذا الإطار، تعمل حكومة ولاية فكتوريا على تعزيز العلاقات ذات المنفعة المتبادلة بينها وبين مجتمع الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حيث تنشط شركات كبرى من المنطقة في الولاية وتغطي قطاعات متنوّعة. ولشركات الطيران الإقليمية، ومنها الخطوط الجوية القطرية والاتحاد للطيران وطيران الإمارات، مكاتب في ولاية فيكتوريا. كما تواصل الشركات العاملة في مجال الأغذية والمشروبات وتقنية المعلومات والاتصالات تعزيز روابطها مع الولاية. ورحّب جون بتلر، مفوّض حكومة ولاية فيكتوريا الأسترالية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بالمقال منوهاً بأنه «اعتراف رائع بمكانة ملبورن في مصاف المدن الأنشط والأكثر إبداعاً المشجّعة للأعمال حول العالم. فالمدينة تجمع بين القوى العاملة الماهرة والمبدعة، والبنى التحتية ذات المواصفات العالمية، وبيئة أعمال نشطة مع أرقى المعايير المعيشية في العالم ما يجعلها موقعاً جاذباً إلى حدّ كبير للشركات الباحثة عن التوسّع العالمي». مجموعة «أوتوغراف» تعزز نموها في أوروبا لندن - «الحياة» - أعلنت مجموعة «أوتوغراف» عن إضافة ستة فنادق فخمة من علامة بوسكولو في أوروبا. وكانت ماريوت العالمية أطلقت في العام الماضي مجموعة «أوتوغراف»، وهي فنادق فاخرة مستقلة ومختارة لتميزها في الطراز والشخصية والتفاصيل الفريدة. أضيفت أول أربعة فنادق من المجموعة في أوروبا في إسبانيا في شهر أيار (مايو) من هذا العام. ومع إضافة منشآت بوسكولو الست الجديدة الموزعة في بعض من أجمل مدن أوروبا، يصل العدد الإجمالي للمجموعة في العالم الى 26 منشأة. ستنضم أول أربعة فنادق من علامة بوسكولو الى مجموعة «أوتوغراف» في أيلول (سبتمبر) 2011، بينما ينضم الفندقان المتبقيان في كانون الثاني (يناير) 2012. والفنادق الأربعة هي: بوسكولو بالاس روما، إيطاليا. بوسكولو فينتسيا، البندقية، إيطاليا. بوسكولو براغ، تشيكيا. وبوسكولو بودابست، هنغاريا. والفندقان التاليان:بوسكولو إيكسيدرا روما، إيطاليا. وبوسكولو ميلانو، إيطاليا. وقالت إيمي ماكفرسون، الرئيسة والمديرة التنفيذية لماريوت العالمية في أوروبا: «فنادق بوسكولو هي إضافة مذهلة الى مجموعة أوتوغراف وهي موجودة في بعض من أجمل مدن العالم، وكل فندق منها فريد بمميزاته. أوتوغراف هي فرصة مميزة لماريوت وشركائنا من الفنادق لأننا مؤهلون اليوم لتوفير تجربة فندق فريد ومستقل لنزلائنا ضمن مجموعة أوتوغراف، بينما تستفيد هذه الفنادق من تسهيلات ماريوت في المبيعات والحجوزات. نحن واثقون من أن أوتوغراف ستكون منصة نمو لنا ومكوناً رئيساً في إستراتيجية التوسع التي نتطلع اليها في أوروبا حيث نسعى ليكون لدينا 80 ألف غرفة في أوروبا بحلول عام 2015». وقال جورجيو بوسكولو، نائب رئيس مجموعة بوسكولو: «نحن فخورون بالانضمام الى عائلة ماريوت ومجموعة أوتوغراف وواثقون من قدرة ماريوت على مساعدتنا في تعزيز حضور منشآتنا على المستوى العالمي والوصول الى أسواق جديدة. نحن نتطلع الى توفير تجارب جديدة لنزلائنا وضمان بصمة إيطالية دافئة في قلب كل مدينة». «بايريشرهوف»... فندق يعيش ماضيه العريق على الدوام! حققت ميونيخ حلم ملك بافاريا «لوديفيك الأول» عام 1841 عندما شيدت فندق «بايريشرهوف» Hotel Bayerischer Hof. فالملك تمنى على أجداد صاحبة الفندق الحالية «إينيغريت فولكهارت» Innegrit Volkhardt تشييد فندق أنيق من الدرجة الأولى لاستقبال الملوك والأمراء وطبقة النخبة عند زيارتهم المدينة. لم تمر سنتان على مطلب الملك حتى استقبلت عاصمة بافاريا هذا الفندق العريق، الذي كان يتردد إليه الملك باستمرار للاستحمام في حمامه الملكي، فالتجهيزات ووسائل الترفيه التي حظي بها الفندق آنذاك كانت تضاهي ما توفره قصور المدينة المطعمة بالذهب. حوالى 170 عاماً مرت على افتتاح الفندق، إلا أن تلك السنوات الطوال كانت تزيده تألقاً وتوهجاً، ليصبح اليوم المكان المفضل لكثير من الشخصيات المرموقة من العالمين العربي والغربي. وهذا هو الجيل الرابع لأسرة «فولكهارت» التي تدير الفندق، وتسعى صاحبته جاهدة لتقدم كل ما عندها ليشعر الزوار بالحفاوة والترحاب في رحاب «بايريشرهوف». «إينيغريت» هي العين الساهرة على كل ما يجول في أروقة الفندق، بدءاً من أبسط الأمور إلى أكثرها تعقيداً. وتقول في معرض حديثها عنه إنه كنز ثمين ورثته عن والدها، بعد أن ورثه الأخير عن والده. فأكثرية النزلاء يشعرون بالحنين للعودة إليه عندما يعودون إلى ديارهم. ما أن تدخل عتبة الفندق وتشق طريقك نحو غرفتك أو جناحك، سيتمايل الماضي أمامك زاهياً فرحاً، وستشعر كأنك في مكان يستحق فعلاً قضاء فترة طويلة فيه. كثيرة هي المميزات التي يحظى بها «بايريشرهوف» ليضاهي الفنادق المجارة مثل «صالة السينما» Cinema Lounge التي تتسع لأربعين مقعداً مريحاً، صممها مهندس الديكور البلجيكي «أكسل فرفورت» الذي وضع لمساته الفنية أيضاً على مطعمي «أتيليه» Atelier و «غاردن» Garden في الفندق. في الطابق العلوي المعرف بطابق بانوراما ستجدون خمسة أجنحة، أكثرها فخامة الجناح المعروف بالرقم 725. فعلى مساحته الفسيحة التي تصل إلى 140 متراً مربعاً، يتمايل الديكور الكلاسيكي الحديث الذي وضع خطوطه العريضة مصمم الديكور الألماني الكونت «سيغفارد بيلاتي»، ليجعله فسحة غنية بالمفروشات الأنيقة والألوان الدافئة المستوحاة من بلدان البحر الأبيض المتوسط. وأينما جال النظر، سيشعر الزائر أن هذا الفندق هو واحة للراحة والرفاهية خصوصاً في منتجع «بلو سبا» Blue Spa المخصص للاسترخاء ولتجديد النشاط واستعادة الحيوية. بموقعه الشامخ في الطابق السابع والأخير، والمزدان بالواجهات الزجاجية، ستبرز أمامكم ميونيخ بمبانيها العتيقة، وقببها التي تعانق الفضاء، لتجعل من زيارة أي من أقسامه تجربة فريدة لا يمكن نسيانها.