رداً على الموضوع المنشور في «الحياة»، العدد «17502»، بتاريخ «1 ربيع الثاني 1432ه»، (6 آذار/ مارس 2011)، تحت عنوان «حماية البيئة: مرمى نفايات «أبها» ينذر بكارثة». في البدء نشكركم على اهتمامكم وتعاونكم وجهودكم الإعلامية في مختلف القضايا المتعلقة بالخدمات البلدية، كما نود الإفادة بأن هذه الإدارة تلقت خطاب الجهة المختصة بالوزارة والمتضمن أنه تم التعاقد مع مستثمر لتدوير المخلفات بمرمى النفايات من إدارة الاستثمارات بالأمانة، بحسب شروط العقد المبرم معه. ويوجد عدد «2» بلدوزر تقوم بالطمر بشكل يومي، أما العمالة المجهولة فهي من اختصاص الجهات الأمنية، إذ سبق وتقدم المستثمر بشكوى من العمالة المجهولة وتضرره منهم. أما المرمى الحالي فهو موقت في الوقت الحاضر، إذ تم الانتهاء من درس مدفن «أبها» الحضري، وسيتم طرحه للمنافسة بحسب الشروط والمواصفات الخاصة بسلامة البيئة. إدارة العلاقات العامة والإعلام بوزارة الشؤون البلدية والقروية