سرعة خاطفة لأجهزة «فلاش» في دبي، كشفت شركة «كنغستون ديجيتال» Kingstone Digital (المتفرّعة من «كنغستون تكنولوجي») المتخصّصة في ابتكار حلول الذاكرة الفائقة والمتكاملة أخيراً، عن أجهزة ذاكرة ال «فلاش» الرقمية الخارجية من نوع «هايبر إكس ماكس 3.0» MAX 3.0 HyperX. وبيّنت الشركة أن سرعة قراءة البيانات في هذه الأجهزة تصل إلى 195 ميغابايت في الثانية، كما تبلغ سرعة كتابة البيانات عليها 160 ميغابايت في الثانية. وتتوافق أجهزة «هايبر إكس ماكس 3.0» مع منافذ «يو أس بي 3.0». وتتميّز بهيكل خارجي صلد ومقاوم للصَّدمات. وتتوافق السرعة الخاطفة في هذه الأجهزة مع معيار «سوبر سبيد يو أس بي» Super Speed USB الذي يضمن سرعة نقل تصل إلى عشرة أضعاف السرعة المتاحة عبر منافذ «يو أس بي 2.0». وصُمِّمت «هايبر إكس ماكس 3.0» كي تدعم أعمال من يبحث عن سرعة خاطفة في نقل البيانات من أجهزة ال «فلاش» إلى حواسيبهم، وكذلك من يسعى لتخزين كمية هائلة من المواد الرقمية على أقراص متنقلة. وأشارت الشركة إلى أن الميّزات التقنية لهذه الأجهزة تعطي الطمأنينة للمستخدمين في شأن نقل أفلام الفيديو الفائقة الدقة أو الصّور غير المُعدّلة وغيرها من أنوع الملفات الرقمية الضخمة. وذكرت الشركة أيضاً أن هذه الأجهزة متوفرة بسعات 64 و128 و256 غيغابايت. ذكاء التعرّف على المعلومات تلقائيّاً انطلاقاً من مكاتبها في دولة الإمارات العربية المتحدة، عرضت شركة «زيبرا تكنولوجيز» ZEBRA Technologyes العالمية المتخصصة في البرامج الرقمية للتعريف التلقائي على المعلومات، مجموعة من برامجها الإلكترونية الذكيّة، خلال مشاركتها أخيراً في «معرض الصحة العربي 2011». وبفضل تطويرها مجموعة من البرامج الذكيّة في تقنية «الرمز الشريطي للتعريف بالتردّد اللاسلكي» RFID، تساهم «زيبرا» في تخفيض أخطاء التعرّف التلقائي على المعلومات في مراكز الرعاية الصحية، إضافة إلى تسريع الإجراءات في المستشفيات المتعلّقة بدخول المرضى وخروجهم. كما يساعد إدخال هذه البرامج الذكيّة عينها إلى الطابعات والشبكات اللاسلكية وأجهزة الكومبيوتر المحمول، في إعادة تصميم مجموعة من الإجراءات التقليدية في الرعاية الصحية. ذكاء المعالجات الرقمية في ال «لاب توب» كشفت شركة «إيسوس» ASUS المتخصّصة في أجهزة ال «لاب توب» ومُكوّناتها، عن جيل جديد من تقنية دعم مُعالِجات المعلومات الذكيّة في الكومبيوتر، تعتمد على استخدام دوائر رقمية لتوصيل الطاقة من نوعي «إنتليجنت بروسيسروز2 ويز دي جي» Dual Intelligent Processors 2 with DIGI و «في آر أم» VRM. ووصفت الشركة هذه البرامج الذكيّة بأنها تفتح الباب نحو عصر جديد للتحكّم فى الطاقة التي تستهلكها أجهزة الكومبيوتر، خصوصاً عندما تحل الأدوات التي تعمل بهذه التقنية محل نظيراتها التي تعمل بالطرق التقليدية. وتتوافق هذه البرامج الذكيّة مع معايير «في آر دي 12» VRD 12 التي وضعتها شركة «إنتل» العملاقة. وتعمل هذه المعايير على منع التباطؤ في توصيل الطاقة، وتخفض استهلاك الطاقة في المُعالجات الرقمية، خصوصاً أثناء تحويل الإشارات الإلكترونية التقليدية إلى تركيبات رقمية. وتؤدي هذه الأمور إلى رفع كفاءة الأداء في الحاسوب، ويوفر مجالاً أوسع لرفع سرعة التشغيل، مع توفير الطاقة وزيادة استقرار الأداء. وقد أعلنت «إيسوس» أخيراً عن منتجات جديد في اللوحات الرئيسية التي تدعم عمل مُعالجات إلكترونية متطوّرة من نوع «ساندي بريدج» Sandy Bridge. وتحتوي هذه اللوحات الرئيسية على رقاقات إلكترونية رئيسية من فئتي «أتش 67» H67 و «بي 67» P67، وهما من صنع «إنتل». الإلكترونيات وموازنة العسكر! خلال «مؤتمر الإمدادات الدفاعية الإماراتية» الذي استضافته أبو ظبي في مطلع الشهر الجاري، قدّم اللواء كاثلين كلوز مدير اللوجستيات والدعم في شعبة إمداد القوات الجوية الأميركية، مُطالعة عن أهمية استخدام الوسائل الإلكترونية وتقنياتها في تحقيق الكفاءة والتخلص من الهدر في القوات المسلحة. وشدّد على أهمية استعمال تلك التقنيات في ترشيد استخدام المتعاقدين، وتعزيز أدوار القيادات العليا، والتخلص من التقارير المكلفة الزائدة عن الحاجة. وبيّن أن هذه المقاربة برزت في أعقاب إعلان وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس أخيراً عن تخفيضات كبيرة في موازنتي الجيش ووزارة الدفاع الأميركيتين. وبيّن أن هذا الأمر قابل للإنجاز من طريق الدروس المستفادة من التجارب العملية في قيادة شعبة العتاد بالقوات الجوية الأميركية، خصوصاً في طُرُق بناء عمليات لوجستية حديثة بصورة تتميّز بالتكامل والكفاءة، إضافة الى التأثيرات التي قد يحدثها هذا التوجّه على متطلبات المؤسسات العسكرية، تحديداً في الشرق الأوسط. وفي وقت سابق، أعلن وزير الدفاع الأميركي أن هذا التخفيض يبلغ 78 بليون دولار، ويستهدف القضاء على الهدر والافراط في النفقات غير الضرورية. وأشار إلى توقع الجيش الأميركي وقيادة سلاح الجو والبحرية فيه، إمكان توفير 100 بليون دولار في السنوات الخمس المقبلة، عِبر هذه التدابير المرتكزة إلى التكنولوجيات الذكيّة. أخبار سريعة... نظّمت شركة «إنفوتوسيل. كوم» Info2ocell.com المتخصّصة في تطبيقات الهواتف النقّالة في الشرق الأوسط أخيراً، عشاءها السنوي في العاصمة عمان، بحضور كبار مسؤولي الشركة الذين تقدّمهم بشّار دحابرة، مؤسس «إنفوتوسيل. كوم» ومديرها التنفيذي. وأكّدت الشركة أن هذا اللقاء السنوي يعتبر مناسبة مثالية للتعبير عن شكر الشركة وامتنانها لموظفيها وشركائها على دعمهم غير المحدود للحفاظ على معايير الجودة والتميّز، في عمليات توفير خدمات القيمة المضافة للجمهور. أكّدت شركة «فلاغ شيب» Flagship المتخصصة في تطوير تطبيقات الهواتف الذكية، أن أسواق دولة الإمارات العربية المتحدة تستحوذ على قرابة 60 في المئة من محتوى تطبيقات الهواتف الذكية في منطقة الشرق الأوسط. وأشارت أيضاً إلى أن الإمارات لاعب رئيسي على خريطة تطبيقات الهواتف الذكية، بحكم انفتاحها اقتصادياً وتكنولوجياً، إضافة الى تمتّعها ببنية تحتية تكنولوجية فائقة القوّة. والمعلوم أن هذه الشركة تحتل المرتبة الأولى عربياً في صناعة التطبيقات المتعلقة بالخليوي. كشفت شركة سيمانتك Symantic المتخصصة في أمن المعلومات، نتائج تقريرها الخاص بأدوات الهجوم الإلكتروني والمواقع الخبيثة. وأشار التقرير إلى أن أدوات الهجوم الإلكتروني شهدت تطوّراً كبيراً في الآونة الأخيرة، نظراً لسهولة الوصول إليها نسبياً واستخدامها. وقد اجتذب هذا الأمر المجرمين التقليديين ممن لا يتمتعون بالخبرة التقنية اللازمة لتنفيذ جرائم حاسوبية، ما أدى إلى نشوء «نظام» اقتصادي عالمي لهذه الجرائم، يتمتع بالربحية والاكتفاء الذاتي، ويغدو أكثر تنظيماً على نحو متزايد. وفي وقت سابق، كشفت الشركة عينها عن استراتيجيتها المتصلة بتوفير أجهزة معلوماتية متطوّرة، تعطي منظومة مرنة وانسيابية في مجال حماية البيانات، وإدارة الوسائط التخزينية، والتعامل مع حلول أمن الملفات الرقمية. انخفض مستوى الإنفاق الحكومي عربياً على البحث العلمي في العقود الأربعة الأخيرة، وفقاً لتقرير نشرته أخيراً هيئة «يونيكسو». وخصّص هذا التقرير فصلاً كاملاً عن الوضع التعليمي في العالم العربي، مشيراً إلى إخفاق الأنظمة التعليمية في الدول العربية، في تخريج باحثين قادرين على العمل المتقدّم علمياً في الطب والعناية الصحية والطاقة والمياه والبنية التحتية وغيرها. في بيان عن استشراء الفبركة الإعلامية في الفضاء الافتراضي، أكّدت شركة «بوابة المعلومات» («داتا غيت» Data Gate) أن ما أشيع من اعتداء على الموقع الإلكتروني لإحدى الصحف اللبنانية، لم يزد عن كونه مجرد أخطاء فنية وأعطال تقنية ولا يمت بصلة للقرصنة الرقمية والهجمات الإلكترونية. خفضت شركة «أدوبي سيستمز الشرق الأوسط وشمال أفريقيا» Adobe Systems Incorporated MENA أسعار برامجها المخصّصة للتصميم مثل برنامجي «كرييتف سويت 5» Creative Suite 5 و «أدوبي أكروبات» Adobe Acrobat، بنسبة 70 في المئة. وبيّنت أن هذه الخطوة تأتي في إطار استراتيجية إنتاجية جديدة تستند الى الشعبية الكبيرة لبرامج «أدوبي» وتطبيقاتها. احتفلت مجموعة «تاجي توب» TAGITOP التي يديرها طلال أبو غزالة، بإطلاق أول جهاز كومبيوتر محمول من تصميم واستثمار عربيين. وأكّدت المجموعة سعيها لإنتاج فئات متطوّرة من هذا ال «لاب توب»، مُشيرة إلى أنه لن يباع في المحلات التجارية، بل عبر عقود مباشرة من مكاتب المجموعة، كي لا تضاف عليه تكاليف أخرى. كشف استطلاع حديث لشركة «ياهو!» Yahoo! أن العمل على تنظيم الوقت يعتبر من أهم القرارات التي يتخذها الناس في العالم العربي. وأكّد الاستطلاع عينه أن القرارات «المعهودة»، مثل تخفيف الوزن وترك التدخين، لم تعد ضمن القرارات الخمسة الأولى حاضراً، بل حلّت محلها إدارة الوقت على المستوى الشخصي، والرغبة في المرح. حظي أربعة محظوظين باثني عشر جهازاً لكل منهم، من أحدث أجهزة «سامسونغ» Samsung الكورية الجنوبية. جاء الفوز في ختام مسابقة «اربح من سامسونغ المنزل الذكي» التي استضافته دبي أخيراً.